هالة منير بدير
سيطر الحدث الأبرز هذا الأسبوع وهو “قرارات الاجتماع الطارئ لنقابة الصحفيين” الذي عُقد الأربعاء الماضي بعد اقتحام النقابة والقبض على الزميلين عمرو بدر ومحمود السقا، على صفحات المواقع الإلكترونية والجرائد، وتناولت العديد من المقالات الحديث عن رد فعل وزارة الداخلية تجاه القرارات من جهة، ورد فعل الصحفيين المؤيدين والرافضين للقرار من جهة أخرى.
وفيما يلي مجموعة من المقالات التي يرشحها لكم موقع إعلام.أورج والتي تناولت الحدث من أوجه عدة:
النقابة .. والعصابة
كتب “أحمد الصاوي” على “المصري اليوم” مقالاً بعنوان (النقابة.. والعصابة)، تحدث فيه عن الفارق الكبير بين ما اتخذته نقابة الصحفيين من إجراءات قانونية في قراراتها التي صدرت عن جمعيتها العمومية على خلفية اقتحام وزارة الداخلية لمقر النقابة، وبين الإجراءات التي قامت بها وزارة الداخلية من أفعال أشبه بسلوك العصابة من اقتحام ثم حصار للنقابة، وهي المنوط بها حفظ الأمن. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
الهيبة والقوة: مأزق شبه دولة
كتب “عبد الله السناوي” مقالا على “الشروق” بعنوان (الهيبة والقوة: مأزق شبه دولة) يسأل فيه عن كيفية تدهور إدارة الدولة إلى مستوى العراك في الحارات الشعبية، كما أنه طرح بعض المطالب والأسئلة قبل موعد الجمعية العمومية التالية للصحفيين، مؤكدا على قدسية الصحافة في وجه وزراء يتغيرون. لقراءة المقال كاملا اضغط هنا
حوار «مصيرى» بين حاكم رشيد ورجل أمن بليد
كتب “وحيد عبد المجيد” على جريدة “التحرير” مقالاً بعنوان (حوار “مصيرى” بين حاكم رشيد ورجل أمن بليد)، عن حوار مُتخيَّل بين حاكم ومسؤول أمني؛ يسأله فيه الحاكم عن سبب استخدام العنف ضد الناس، وعن كيفية إحصاء ما لا يعد ولا يُحصى من المؤامرات، ولمصلحة من تعود نتائج تلك الممارسات الأمنية التي تنال من سمعة نظام الحاكم وانحسار شعبيته. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
وماذا بعد..؟ ضد «تسييس» نقابة الصحفيين..
فاجأ “محمد عبد الهادي علَّام” رئيس تحرير “الأهرام” جموع الصحفيين بمقال له بعنوان (وماذا بعد..؟ ضد «تسييس» نقابة الصحفيين..)، إذ وصف أمر اقتحام الأمن لنقابة الصحفيين بأنه القضية التي ما كان لها أن تحمل كل تلك المزايدات، وأنكر عضوية الصحفيين عمرو بدر ومحمود السقا واتهمهما بافتعال الأزمات والصدام مع الدولة، وصبغ النقابة سياسياً، على عكس رأي غالبية أعضائها. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
حدود مسؤولية الرئيس عن اقتحام نقابة الصحفيين
كتب “عمار علي حسن” على جريدة “المصري اليوم” مقالاً بعنوان (حدود مسؤولية الرئيس عن اقتحام نقابة الصحفيين)، ذكر فيه مدى استهجانه لاقتحام الأمن لنقابة الصحفيين وعن مدى مسؤولية الرئيس في حالتي علمه أو عدم علمه بالأمر، ففي الحالة الأولى يكون قد ترك الأمور بلا ضابط ولا رابط مما يجر السلطة لأزمة خطيرة، وفي الثانية فإنه قد أعطى قراراً متعجلاً خاطئاً. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
الصحفي الذى لا يعرفه الأمن.. والشراشيح
كتب “محمد فتحي” على جريدة “الوطن” مقالاً بعنوان (الصحفي الذي لا يعرفه الأمن.. والشراشيح)، يتحدث فيه عن الشراشيح الذين حضروا بقوة أمام نقابة الصحفيين أثناء جمعيتهم العمومية وأنها حركة بلدي مكررة أودت بنتائج لم تحمد عُقباها في عهود سابقة، موجهاً رسالة للشرشوح والشرشوحة موضحاً لهما أن ما يقومان به ليس دوراً وطنياً وإنما مسلسل لا ينتهي من الغباء والعبث، وشارحاً لهما حقيقة حياة وعمل الصحفي، ذلك الكائن الذي لا يعلمان عنه شيئاً. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
الصحافة من سلاح السلطة إلى سلاح ضدها
كتب “مصطفى بسيوني” على جريدة “السفير” مقالاً بعنوان (الصحافة من سلاح السلطة إلى سلاح ضدها)، يذكر فيه أن الصحافة لطالما كانت هي أداة النظام الحاكم لمواجهة معارضيه وتسويق مشاريعه وتثبيت أقدامه، بدليل العناوين الموحدة للصحف في أغلب المناسبات كما لو كانت جهة واحدة تضع لها نفس العنوان، ولكنها حتى مع ذلك الدور الاستشهادي لم تنجُ من انتهاكات النظام. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
الريشة التي على رأس زملائي
كتب “عمر طاهر” على جريدة “التحرير” مقالاً بعنوان (الريشة التي على رأس زملائي)، كتب فيه عن مدى أهمية وعظم شأن الصحافة وكيف أن لها الأثر الجليل في كل شؤون ومناحي الحياة، وأن من لا يرى تلك الريشة على رؤوس الصحفيين أو ينكر وجودها فإنما ينم ذلك عن مدى جهله. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا