بعد أن نشر الفنان محمد رمضان عبر صفحته الخاصة في فيسبوك صورة لأحدث سياراته والتي قد قام بشرائها مؤخرًا، عقب انتهاء عرض مسلسله الأخير “الأسطورة”، الذي عُرض خلال شهر رمضان، انهالت التعليقات على الصورة، وتراوحت بين الاستنكار والمواعظ الدينية، ونصيحته بعدم نشر الصورة خوفًا من الحسد.
رمضان علق على الصورة قائلا: الحمد لله.. اشتريت أمس السيارتين الأقرب إلى قلبي، لامبورجيني أفنتادور & رولز رويس جوست، بحب أشارك جمهوري كل اللحظات الحلوة في حياتي”.
البعض رأوا أن ما حظى به رمضان من مال هو ناتج نشره لـ”الفاسد بين الأجيال القادمة” لما يقدمه من أعمال فنية تحرض على البلطجة، وعلى الجانب الآخر تواجدت تعليقات مثل “استعينو على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود”.
تعليقات أخري ساخرة قيلت حول سياراتي رمضان، مثل “سبحان مغير الأحوال يا رمضان بعد ماكنت ف ترسة المنيب وبتركب الترامكو”، بجانب التعليقات التي رأت أفضلية لوضع مبلغ يضاهي ثمن السيارة في جمعية خيرية أو ما شابه.
نرشح لك
[ads1]
هذا ما فعلته C.A.T في عامها الأول
ايهما أفضل فيلم “كابتن مصر” ام فيلم “جحيم في الهند” ؟ اضغط هنـــا