صحف الأحد.. ساويرس يسأل : لماذا غاب الضباط المسيحيين عن ثورة يوليو؟

قرأها: مصطفى شحاتة

** تتجه معظم الأخبار والمعالجات التى تتناول قرض صندوق النقد الدولى فى الجرائد موجهة إلى فكرة «الموافقة عليه»، «المصرى اليوم» تظهر بخبرها عن الأمر أن الحكومة جامدة وقوية فقد رفضت توصية بتسريح 2 مليون موظف، وهو ما يجعلنا نسأل إذا كانت لا تريد تسريح الموظفين لماذا تشتكى دوما أننا نحتاج إلى مليون موظف فقط من 5.5 مليون موظف الموجودين بالجهاز الإدارى للدولة؟

** هل يمكن لأى صحفى مقابلة وفد الصندوق والحديث معه حول القرض وتقييمه للاقتصاد المصرى؟

** الدولار ما زال منهارا فى «اليوم السابع».

** ليطمئن محدود الدخل؛ فالرئيس فى الأهرام يقول إنه ستتم مراعاته عند تنفيذ الإصلاح الضريبى، ووزير الكهرباء يقول فى «الشروق» إنه موضوع فى الاعتبار حين زيادة أسعار الفواتير التى أكد الوزير أنه لا تراجع عنها.

** غريبة حكومتنا لن تتراجع عن زيادة أسعار الكهرباء رغم مشاكل هذا سياسيا، بينما تنازلت عن قطعة من أرض مصر، وتؤكد دوما أنها سعودية!.

** ثورية أحمد السيد النجار رئيس مجلس إدارة الأهرام على الفيسبوك تقابلها ثورة عليه فى «اليوم السابع».

** صحف السبت نشرت أن قيادات الداخلية الجديدة ستبدأ علمها اليوم «الأحد»، بينما نشرت صحف الأحد أنها ستبدأ عملها غدا الإثنين كما فى الأهرام، أما «الشروق» فقالت إنها تبدأ عملها اليوم الأحد.. عموما عادى «احنا مش مستعجلين».

** السودان تؤيد سد النهضة فى «المصرى اليوم»، ومصر بالطبع تؤيده من قبل بنائه عموما.

نرشح لك – صحف السبت: يكذبون على السيسي في أرقام فيروس سي.. ويعتمدون على التعبئة والإحصاء في المالديف!

** لجان تقصى حقائق البرلمان فى زيادة «اليومين دول»، واحدة جديدة ستحقق فى إيقاف لاعب القوى إيهاب عبد الرحمن.

** إلغاء «الشبكة» يأخذ حيزا من اهتمام الصحف، صفحة فى المصرى اليوم، وتقرير فى أخيرة «الوطن».

** الشروق استخدمت رسمة للفنان «أنجيل بولجان» فى مقال أيمن الصياد، هل تتجه الجريدة لاستخدام رسومات أجنبية مثل جريدة المقال؟

** نجيب ساويرس يقول في مقاله بالأخبار: «ليست صدفة أن الضباط الأحرار ليس بينهم ضابط مسيحى»، «بالتأكيد مش صدفة يا ساويرس».

** الزميلة نيفين شحاتة بالأهرام كتبت خبرها كالتالى: «بدء امتحانات الدور الثانى للدبلومات الفنية أمس»، فيما يبدو أنها نسيت أن تكتب الخبر أول أمس وتقول فيه غدا، فعوضته اليوم.

** الكاتب الكبير صلاح منتصر ذهب إلى الإسكندرية لقضاء إجازة، وعاد منها فى الحال لأنه وجد «مستوى متدنيا من القذراة» بالمدينة العريقة.

** راحتك اليوم من الصحافة فى حوار مع شروق هشام جنينة فى المصرى اليوم، لكنه عن «الحيوانات» وليس «الفساد».

نرشح لك
[ads1]