قالت الفنانة الكبيرة نادية لطفى إنها مرت بلحظات صعبة خلال الوعكة الصحية التي تعرضت لها مؤخرًا، وأضافت: “تعبت فى منزلى بجاردن سيتى، وعندما عرضوا علىّ أن يأتوا لى بطبيب معالج رفضت، لكنهم أصروا وجاء الطبيب، وقبل مغادرته المنزل تعرضت للإغماء”.
وتابعت في تصريحاتها لجريدة “اليوم السابع”: “حملونى على كرسى وأثناء نزولى فى الأسانسير توقف قلبى لحظات عن النبض وأخذ الطبيب يحاول إسعافى بكل الطرق، وعندما وجد “النبض” رجع مرة أخرى حملونى بالسيارة للمستشفى”.
وواصلت النجمة الكبيرة: “مفارقات كثيرة حدثت لى وكأننى فى فيلم سينمائى، ولست على أرض الواقع، وعناية الله أنقذتنى، والحمد لله، وحاليا أفضل من السابق بكثير، وبشكر كل الناس الذين شعروا بالقلق علىّ وجاءوا لزيارتى”.
كانت نادية لطفي قد تعرضت لأزمة صحية منذ أيام دخلت على إثرها المستشفى، ولازالت تخضع للعلاج فى مستشفى قصر العينى، فى وحدة شريف مختار.