قرأها: مصطفى شحاتة
** ما ذكره «نيوتن» فى مقاله بـ«المصرى اليوم» من كون شركة فالكون ستؤمن المطارات قريبا، يؤكده حوار وزير الطيران اليوم فى «الأخبار»: «ستكون هناك شركة أمنية لتأمين المطارات تقوم بعملية التفتيش والمراقبة فى كل المراحل».
** الخبر الذى نفته الحكومة من قبل حول اشتراط صندوق النقد توفير مصر لـ6 مليارات دولار أولاً قبل الحصول على القرض، تعود «المصرى اليوم» نقلا عن رويترز لتؤكده: قال عمرو الجارحى إن الحكومة تجرى مفاوضات مع السعودية للحصول على وديعة بقيمة 2 إلى 3 مليارات دولار.
** يبدو أن الحل الوحيد لكى تنتبه الحكومة لما يحدث على الطريق الدائرى أن يسأل الرئيس السيسى: ماذا يحدث على الدائرى؟ لأن الواضح أن أرواح الناس لا تهم الحكومة أبدا.
** إذا كان هناك أحد أفراد الشعب الذى يود «اختبار الحكومة فى العيد» كما تقول جريدة الوطن فى عنوان تقريرها بالصفحة الأولى، فنحن نقول له إن الحكومة ستفشل ولا تنتظر نتيجة هذا الاختبار.
** لا أعرف ما معنى أن تحاور جريدة الوطن الشيخ أحمد كريمة لأكثر من مرة فى أزمة مؤتمر «أهل السنة» فى الشيشان، حتى لو كان حواره اليوم دفاعا عن هجوم الأزهر عليه؟
نرشح لك : صحافة الأربعاء: هل يتقاضى حلمى النمنم «أموالاً» مقابل مقالاته بالمصرى اليوم؟
** الأزهر والسلفيون يهاجمون إيران هذه الأيام لرأيها فى «تدويل الحج» ليس إلا لمجاملة السعودية.. لأنه باختصار «وهمّا مالهم»؟
** لا تزال إيطاليا تصر على معرفة سر مقتل ابنها ريجينى.. حسب «المصرى اليوم» النائب العام المصرى سافر إلى هناكلعرض آخر نتائج التحقيقات فى القضية.
** ما الجديد فى أن وزير التموين «العسكرى» ذهب للوزارة فى السابعة صباحا؟ هل نسينا أن السيسى حينما جاء للحكم كان حديث حكومة محلب وقتها أنها «حكومة سبعة الصبح»، و«يومين ومحدش عارف بقوا بيروحوا الساعة كام».
** بعد هذا الكم من الأخبار عن المحافظين الجدد وأولوياتهم فى العمل «أحوالكم المعيشية» -كما جاء فى الشروق مثلا- هل هناك مواطن مصرى يرى أى أمل فى هؤلاء الجدد؟
** عادل نعمان يكتب فى الوطن: الأمن السياسى وتأمين النظام وحمايته والحفاظ على بقائه فى مقدمة اهتمامات وأولويات وزارة الداخلية، وفى مؤخرة اهتمامها تحقيق الأمن الجنائى والاقتصادى.
** مى عز الدين التى لا تعرف من التمثيل سوى «تبريق العيون» تحضر لفيلم جديد لها حسب «المصرى اليوم».. ربنا يسترهاعلينا ويرحمنا برحمته.
** فى «اليوم السابع»: «إزاى تعرف اللحم بقرى ولا حمير»، ورغم أهمية التقرير إلا أنه دلالة قوية على مدى توغل بيع الحمير ولحومها فى مصر للمواطنين على أنها لحوم عادية.