نفى الفنان محمد رمضان الأخبار التي تداولت مؤخرًا بشأن تلقيه اتصالًا من قيادة أمنية لتوبيخه بسبب ما تردد حول إطلاقه للرصاص وهو يسير أعلى محور 26 يوليو، مؤكدًا أن لا أحد يستطيع توبيخه وجهًا لوجه ولا هاتفيًا، إضافة إلى أنه لا يمكن إجباره على ما يكتب.
وكتب “رمضان” عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “كلامي لكل الصحفيين غير الصادقين الظالمين فقط: لم تحدثني أي جهة أمنية لتوبيخي كما كتبتم، ولم يستطيع أحد توبيخي وجهًا لوجه ولا تلفونيًا ولا إجباري على ما أكتب.. مصر بلد الأمن والأمان ده كلامي دائمًا.. وكلام الله عز وجل من قبلي”.
وأضاف مهاجمًا المواقع الإخبارية: “لم أصرح بإطلاق رصاص ولم أختلق إشاعات، لأن لا ينقصني شهرة.. أنتم من أختلقتم الإشاعة وأنا طمنت جمهوري ونفيتها.. احترم الصحاف النزيهة وأقدرها”.
وكان “رمضان ” قد كتب عبر “فيس بوك”، الأحد: “الحمد لله مصر بلد الأمن والأمان.. متأكد أنها ليست رصاصة، يوميًا أدخل المسرح من شارع الهرم الرئيسي وسط الناس.. ولا أجد إلا حب وتقدير.. ومكان مكتبي يعلمه الجميع”، مشيرًا في تصريحات تلفزيونية إلى أنه غير متأكد من إطلاق الرصاص على شخصه أثناء قيادته لسيارته، ولكنه اعتبرها “رصاصة طايشة” من أعداء النجاح.