** الجيش مؤسسة وطنية، لا مانع بالطبع أن تشارك أوقات الأزمات فى حلها، لكن الآن نحن نستدعى الجيش لكى يغطى على فشل رئيس الحكومة وأعضائها مع الموظفين، نفهم أن نستغيث بهذه المؤسسة فى هذه الأوقات، لكننا نحب أن تشارك لا أن تكون هى البديل الدائم فى نفس الوقت الذى يتقاضى الموظفون فيه أموالا على ما يقوم به الجيش.
** فى «الشروق» كتبت مروة محمد أن مقاطعة إيطالية تقدم 150 منحة دراسية باسم جوليو ريجينى الشاب الذى قُتل فى مصر فى فبراير الماضى، الخبر يؤكد أنه لم يتم استثناء المصريين من المنحة!!
** عبد اللطيف المناوى يعتذر للمستشارة السياسية للسفارة السورية فى القاهرة، لأنه قال لها إنه يستطيع أن يضع إعلانا عن دول الخليج يخص قناة «الغد»، لكنه وبعد ما حدث مؤخرا يقول «على أن أعتذر لها عن عدم دقة إجاباتى فى ذلك الوقت»، ما يبدو فى المقال المنشور بالمصرى اليوم أن دول الخليج تدخلت لدى مصر لكى ترفع إعلانات أردوغان وخامنئى من الشوارع «هذا الإعلان ماس بهم وبكرامتهم».
** أشرف أبو الهول فى «الأهرام» يقول إنه علينا تهنئة ترامب بالرئاسة: إعادة فتح التحقيق فى قضية البريد الإلكترونى لوزارة الخارجية الأمريكية ستحدد وبشكل كبير اسم الفائز.
حوارات الصحف اليوم
** الزميل خالد فرج يحاور الفنان أحمد عز فى «الوطن» وينهى الحوار معه بسؤال: هل توافق على قرار الدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة، بإلغاء خانة الديانة من الأوراق الجامعية؟ ولا نعرف هل هذا سؤال مناسب لأحمد عز مثلا بينما لا يناسبه أن يخلو الحوار من أى سؤال حول أزمته مع زينة؟
** فى حوار مهم للسفير الروسى بالقاهرة سيرجى كيربيتشينكو مع الزميل فادى فرنسيس فى «المصرى اليوم» يقول الرجل إن هناك قائمة بما هو مفترض لتأمين المطارات المصرية ولكى توافق روسيا على عودة السياحة إليها، «ننتظر من المصريين استكمال الإجراءات الإضافية لتأمين المطارات».
** الزميل على سمير فى الوطن يحاور محمود حسن تريزيجيه لاعب أندرلخت البلجيكى المعار إلى «موسكرون» البلجيكى أيضا: «لم أرفض الأهلى على الإطلاق، ولكن القرار لم يكن بيدى فأنا لاعب فى فريق أندرلخت وهو المسؤول عن انتقالى».
** الزميل العباس السكرى يحاور الفنان محمد سعد فى اليوم السابع، ورغم أن الموضوع الأساسى هو ما قاله سعد حول خيانته بخصوص آخر فيلم له «تحت الترابيزة» إلا أن المحرر لم يسأله حين قرر الفنان ألا يفسر طريقة خيانته ومن خانه بالضبط بخصوص الفيلم، ومعظم أسئلة الحوار فى الهواء الطلق بلا رابط حقيقى سوى أن المحرر العباس السكرى والحوار مع الفنان محمد سعد.
نرشح لك