** عماد الدين حسين يكتب فى «الشروق» عن أسوأ استنتاج يصل الحكومة بعد مرور 11 نوفمبر بلا أى أحداث تقريبًا: «يعنى كل شىء تمام، ولا توجد مشكلة فى الفترة المقبلة». ويضيف: «العلاج الحقيقى هو أن تكون هناك سياسات اقتصادية اجتماعية متكاملة تقنع الناس بأن هناك أملاً فى الغد».
** رئيس تحرير «المصرى اليوم» محمد السيد صالح، يتحدث فى مقاله «حكايات السبت» عن هامش حرية مبارك، وينهى كلامه حوله بـ«هذا الهامش يضيق الآن بل صار الوضع خانقًا، تعطيل الدستور والقوانين.. تدخلات لا نهائية ومخزية.. بل غير شريفة أحيانًا».
** دينا عزت وأحمد إسماعيل فى «الشروق» يؤكدان أن مصر تتفاوض حاليًّا مع الحكومة الإندونيسية من أجل قرض بنصف مليار دولار، لسد الفجوة التمويلية البالغة 16.3 مليار دولار، حسب كلام طارق عامر، هذا فى الوقت الذى حصلت فيه مصر على أول دفعة من قرض صندوق النقد الدولى البالغ 12 مليار دولار.
** ملف «الوطن» الخاص اليوم عن الرقابة الغائبة فى أسواقنا والتى أدَّت إلى اشتعال الأسعار فى الأسواق.
** المواطن حمدى السعيد وهدان أرسل إلى «المصرى اليوم» يستنكر تمامًا توزيع الدولة للسكر فى سيارات القمامة: أبلغنا المسؤولين بالأمر دون استجابة.
** رئيس شركة «فالكون» سُئل عن طبيعة التدريبات التى يتلقاها العاملون فى الشركة قبل التحاقهم بالعمل مرتَين من قبل لطفى سالمان فى «الوطن»، لكنه لم يجب.
** مفيد فوزى يسأل فى «المصرى اليوم»: هل نحن أمة تقرأ؟ بالتأكيد لا، خصوصًا أن الكاتب نفسه يقول فى المقال إن شركة محمول رابعة فى طريقها للحصول على رخصة! وأنه كان يعتقد دائمًا أن شارع المساحة فى الدقى هو شارع نوال، هو حضرتك منين يا أستاذ مفيد؟!
** فى «الشروق» يحتفى الكاتب إيهاب الملاح بمَن يستحق دائمًا الاحتفاء، كاتبنا الكبير بهاء طاهر وصدور طبعة جديدة من روايته «الحب فى المنفى»: «أن تجمع رواية واحدة فى إهابها كل هذا الحشد من الأحداث فضلاً عن اتساع فضائها المكانى والزمانى يعنى ذلك لزومًا وضمنًا أننا بإزاء روائى قدير، متقن الصنعة، واعٍ بحدود وإمكانات النوع الروائى الذى يمارسه واختاره ليكون هو حامل رؤيته الفنية والجمالية فى ما يدور حوله ويتأثر به وينفعل معه وله».