** شركة «سيديكو للأدوية» تنشر إعلانًا فى الصفحة الأولى بـ«الأهرام» تطمئن به مرضى السكر: «لن يحدث أى نقص بالأنسولين ومتوافر بسعر 31 جنيهًا فقط».
** بالنسبة إلى المواطن الذى قُتل فى قسم الشرطة، فجريدة «الوطن» تنقل تحقيقات النيابة التى أكدت من خلال تقرير الصحة أن المواطن لم يتعرض للتعذيب! لكن أصدقاء المتوفى يتهمون الشرطة باحتجازهم، وأسرته تتهم الشرطة بتعذيبه وقلته فى «المصرى اليوم».
** «الوطن» تعود إلى القول بأن قرار العفو الرئاسى عن 82 سجينًا شابًّا سيصدر خلال ساعات، واعتبر خبر هانى الوزيرى أن الأمر كله نتيجة لمؤتمر الشباب بشرم الشيخ.
** هل حقيقى أن مجدى عبد الغنى يحاول استضافة إسرائيل فى سرية تامة بجمعية اللاعبين المحترفين بالاتحاد الدولى «فيفبرو»، الزميل إبراهيم منصور بـ«الوطن» يكشف عن الأمر دون تعليق من عبد الغنى.
** أصحاب مراكز غسيل الكلى يقولون لأحمد عصر فى «الوطن» إنهم اشتكوا إلى «الأمن الوطنى» نقص المستلزمات الطبية دون جدوى، وأى جدوى تلك التى تجعل الأمن الوطنى مسؤولاً عن نقص الأدوية؟!
** الحكومة تشكر الشعب على «الوعى والصبر»، هذا ربما شعار كل مسؤولى مصر الآن ما داموا يأخذون هم قراراتهم ونحن لا نعترض، فى «المصري اليوم».
** اليوم السابع ترصد ما قالته صحف تونسية إن الرئيس التونسى السابق بن علِى قد يعود إلى تونس بعد 6 سنوات فى السعودية، والدكتور سعد الدين إبراهيم يقول إن الفريق أحمد شفيق أبلغه عن رجوعه إلى مصر بعد شهر.
** الكاتب الكبير سمير عطا الله صاحب المقال اليومى فى أخيرة «الشرق الأوسط» بعث برسالة إلى «نيوتن» ينشرها الأخير فى مقاله اليوم بـ«المصرى اليوم» بعنوان «هل نستحق هذا الوسام؟»، وكأنه مالك الجريدة لا كاتب فيها ويضيف: «أما بالنسبة لعرض الكتابة فى (المصرى اليوم) فإنه تشريف آخر سوف أبحث فيه مع إدارة (الشرق الأوسط)، آملاً أن يتجاوبوا معى فى ذلك».
دمت لأخيك ومعجبك.
سمير عطا الله.
** جابر نصار رئيس جامعة القاهرة، يقول لـ«المصرى اليوم»، إن مستشفى أبو الريش طاقته الاستيعابية 450 سريرًا، بينما يأتى إليه 850 طفلاً كل يوم، وهو ما يضطر المستشفى إلى تأجيل دخول الحالات، ونحن نسأل: لماذا لا تصبح صحة المصريين مشروعًا قوميًّا؟
** فى «الأهرام» حوار مع نجل المستشار الخازندار الذى اغتالته يد الإخوان: حسن البنا كان يعلم بقتل أبى، ومنزل أبى تعرض للسرقة ومقتنياته ضاعت.
نرشح لك – كل يوم جديد فى القرض!