قرأها: مصطفى شحاتة
** «الشروق» تفاجئنا بتصريحات مصادر أخرى قالت لها إن من خرجوا فى القائمة الأولى للجنة العفو الرئاسى كانوا ضمن شباب المراجعات ممن تأكدت الأجهزة الأمنية إنهم لا يحملون «أفكارا هدامة» وهذا معناه أن الأمن من وضع القائمة لا اللجنة، وطارق الخولى العضو بها يقول فى «اليوم السابع» إن اللجنة ما زالت تتلقى أسماء الشباب للإفراج عنهم فى قائمة أخرى، وغياب تام لتصريحات نشوى الحوفى.
** أليس فى هذا البلد رجل عاقل يستمع لآراء الدكتور محمد المخزنجى فيما ينوون فعله فى مصر بالنووى، أم أنهم اعتبروه مشروعا قوميا؟ يكتب الكبير اليوم فى «المصرى اليوم»: «لماذا لا نستبعد المديونية النووية القادمة المقدرة بحوالى ثلاثين مليار دولار ثمن محطة نووية تنتج 4800 ميجاوات، بعد عمر طويل مشكوك فيه، ونكرِّس ولو ربع قيمتها للدخول فى عالم الطاقات المُتجددة وفى القلب منها الطاقة الشمسية، الضوئية والحرارية، التى نحن من أغنى دول العالم فى مقدراتها الطبيعية».
** تخيلوا أن رئيسة مهرجان القاهرة السينمائى ماجدة وصاف راضية عنه بنسبة 50%، فما بالنا بالضيوف والمشاركين؟! هى تقول للشروق ما معناه إن الأمور تسير بالبركة فى أهم مهرجان سينمائى مصرى.
** «اليوم السابع» ترصد حل أزمة النوبة فى 7 ساعات، وإعادة الطريق الدولى «أسوان، أبو سمبل» إلى العمل مرة أخرى، لكن إلى الآن لا نعرف صحة خبر سفر المشير طنطاوى إلى هناك؟ ولم ينفه أحد حتى الآن.
** حسن المستكاوى وكما يقول «دون اتصال بمصدر، أو الفوز بمعلومة، أو تلميحة من هانى أبو ريدة أو حياتو»، يعلن اللاعب رياض محرز فائزا بجائزة أحسن لاعب فى القارة السمراء.
** كيف لهذه الدولة ألا تصدر حتى الآن تعريفة جديدة للتاكسى الأبيض بعد زيادة أسعار البنزين، وتترك السائقين للخناق مع المواطنين؟!
** فى «الوطن» السكر وصل سعره إلى 13 جنيها، و146 صنفا من الأدوية بها نقص، ومرضى مستشفى الحسين الجامعى يشترون السرنجات وخيوط الجراحة والأدوية من خارج المستشفى.
** أمن الدولة بالزمالك يلغى حفلا لتوقيع كتاب الدكتور ممدوح حمزة الجديد «الانفتاح على مصر: تنمية الصحراء الغربية»، والذى يكتب مقدمته عبد الله السناوى، التفاصيل فى مقال د.أسامة الغزالى حرب بالمصرى اليوم.