قال الإعلامي يوسف الحسيني، أنه يعرف من “فبرك” له المكالمة الجنسية الشهيرة التي نسبت له، موضحًا أنه كان زميلًا له في المدرسة، وفعل ذلك لأنه غير خلوق و”أهبل”، وربما يكون مدفوعًا من جهة ما على حد قوله.
أضاف “الحسيني” خلال حواره مع الإعلامية راغدة شلهوب، مساء الأربعاء، ببرنامج “فحص شامل” على قناة “الحياة”، أنه يمتهن مهنة ممتلئة بالأشواك مثل ما تعرض له يسري فودة وريم ماجد، لكنه “شاطر” ويعرف كيف يتجنب سلبيات المهنة قدر الإمكان.
وبسؤاله هل هذه التجربة علمته أخذ الحذر من مكالماته الهاتفية، أجاب قائلاً “قطعًا لا لأن تليفونات مصر كلها متراقبة بنسبة 100%، إذا كانت أمريكا كانت مراقبة تليفونات الألمان يبقا مش هتراقبنا”.
على صعيد آخر، كشف عن أن والده غاب عنهم لمدة 14 عامًا، لكن هذا لم يؤثر فيه نهائيًا، لافتًا إلى أنه هو من بادر بمحاولة التعرف على والده عقب عودته، وكان هناك شد وجذب دائم بينهما حتى وصل الأمر للخصام بينهما لمدة عام متواصل، لكنهما اتخذا قرارًا مشتركًا بعد ذلك بأن يكونا أصدقاء، موضحًا أنه كان يبلغ من العمر وقتها 21 عامًا.