حل معز مسعود الداعية والباحث في قسم الإلهيات بجامعة كامبريدج ضيفا لأول مرة في برنامج “آخر النهار” المذاع على قناة النهار، مع الإعلامي خيري رمضان في حلقة اليوم الأحد. ويرصد إعلام دوت أورج أبرز 13 تصريحا للداعية والباحث معز مسعود :
1 – آخر كتاب أقرأه حاليا يتحدث عن إرث داروين الفلسفي وهذا الكتاب غاية في الأهمية لأنه يساعدني في الجزء المتبقي لي من الدكتوراه.
2 – اختصار داروين عالم الأحياء الكبير في مقولة “الإنسان أصله قرد” مستفز جدا وتقليل من قيمته.
3 – أتعاون مع من يفهمني فقط ولا أحد من الأزهر يدعم فكري، ولكن يدي ممدودة للتعاون مع كل من يفهم ويتجاوب مع الفكر العالمي.
4 – مليش في جو حماه الدين والدعوة إلى الله معنى أرقي مني بكثير، وجزء من مفهوم الدعوة بالنسبة لي هي كيفية استخدام العقل، فالعقل قادر على رؤية البراهين والتوثق منها.
5 – رسالتي هي التعارف والسعي لإجراء حوار عالمي بين المعتقدات.
6 – يجب التعامل مع الإلحاد كمعتقد ديني ويجب علينا دراسته ومعرفة عيوبه.
7 – هناك حالة من عدم الوعي لدى البعض حول جوهر الإسلام وحقائقه الأساسية ونحتاج لتأصيل أسس الدين.
8 – قابلت أكثر الناس إلحادا في العالم وتجاوزت فكرة الإقناع بوجود الله لأن الحقيقة أكبر وأوضح وأجل من أن يشك فيها من يراها.
9 – لا يوجد تحصين أو مناعة للشباب تحفظ لهم عقيدتهم، والأفكار الدينية ما لم يحدث فيها تجديد تتحجر.
10 – الوعي والإدراك من وجهة نظر البعض هو أصل الوجود وهناك رأي مخالف يقول إن المادة هي أصل الوجود ويجب علينا عرض وجهتي النظر وطرحهم ومناقشتهم.
11 – نفسي أقول كفاية للرجعية وتعطيل العقل والخوف من انتقاد معتقدنا وكأنه ضعيف، ومشكلتي إني محسوك وبهتم بأدق التفاصيل. وفي المقابل المعادي بقي في تطرف لا ديني وتحجر ف الالحاد عايز يمحي الدين تعرضت لاتهامات بانى ازعزع ثقه الناس في معتقداتها.
12 – نحن في الثلث الأخير من مشوار البحث عن الحقيقة وهناك خلاف بيني وبين فريق العمل حول في أي مرحلة نحن الآن.
13 – في ليلة الإسراء والمعراج ما يخطر في بالي هو كيف عاد لنا سيدنا النبي بعد المعراج ليدعونا كبني البشر ليس إيثارا منه للدنيا على ما رآه ولكن محبةً منه لنا.