أكد فاروق حسني وزير الثقافة الأسبق أنه لا صحة لما تردد مؤخراً ببعض وسائل الاعلام حولة ازالة فيلا فاروق حسنى والتى تم بيعها لمستمثر اجنبى.
اوضح حسنى ان الارض المقامة عليها الفيلا قمت بشرائها عام 1992 وهى ملكية افراد وليست ملكية لاراضى الدولة ، وتم استخراج جميع التراخيص والموافقات بالبناء من جميع الجهات الادارية المختصة وتم استخراج رخصة للبناء عام 2001.
واضاف حسني : “قمت عام 2011 ببيع الفيلا الى مستثمر عربى كبير وتم تسليم جميع المستندات الخاصة بملكية الفيلا اليه، ومنذ تاريخ البيع ليس لى علاقة بملكية الفيلا ، وما تم ازالته هو بعض المخالفات المعلقة وليست الفيلا بالكامل”.
وجاء هذا التصريح رداً على بيان وزارة الرى والتى اعلنته اليوم بازالة فيلا فاروق حسنى والتى تم بيعها الى مستثمر عربى كبير.