– تطور مهم طبعا أن تفرض الرقابة وضع تصنيف عمري على الشاشة أثناء عرض كل مسلسل أو على الأقل قبل بداية الحلقة، أما إلى أي مدى سينعكس ذلك على نسب المشاهدة وتدفق الإعلانات سنعرف نهاية الشهر الكريم، وبعدها ربما يغير المنتجون من مضامين ما سيقدمونه في رمضان المقبل.
– كل شئ في مسلسل “قصر العشاق” يبدو قديما، حتى أنني توقعت أن يحمل تصنيفا عمريا غير مسبوق وهو + 50 .
– الفنان عزت العلايلي – أمد الله في عمره- يخطو نحو عامه الثالث والثمانين ومع ذلك يناديه فاروق الفيشاوي في برومو “قصر العشاق” بسيادة اللواء وهو جالس في مكتبه ضاربا بعرض الحائط الحكمة الشهيرة “التغيير سنة الحياة”.
– طلعت حرب رجع، فعرف الجميع، سهير رمزي عادت فلم يعرف أحد .
– لأن الكتابة أخر شئ يفكر فيه المنتجون والنجوم، بات اليوم الأول لرمضان مخصصا لشكاوي مؤلفين “طارت” أسمائهم من تترات معظم المسلسلات أو وجدوها مكتوبة عكس المتفق عليه .
– اللافت أن بعضهم ليس مؤلفا من الأساس، لكن سامح الله صاحب اختراع ورش الكتابة التي أفسدت أكثر مما أصلحت في ورق الدراما المصرية.
– خدها مني قاعدة : السينارست الذي تجده كثيرا على فيس بوك لن يطول بقاءه على التترات.
– لماذا يجتهد هذا النجم أو تلك النجمة ويختار بعناية أعماله في السينما والدراما والإذاعة والإعلانات، الأفضل أن يتزوجا وينتظرا عروضا تناسب الوضع العائلي الجديد ولن يطول الإنتظار.
– “الزيطة” تصنع اهتماما مصطنعا، الوقت وحده كفيل بالفرز، في رمضان 2017 نفتقد يحيي الفخراني نجم الأجزاء الخمسة من “ليالي الحلمية” فيما لا يتذكر أحد أنه قبل عام واحد فقط كان هناك جزء سادس ادعى صناعه أنهم يستكملون الكلاسيكي الشهير.
– الخبر الأكثر قراءة عن ماسبيرو على إعلام دوت أورج عن شكاوي العاملين من مستوى وجبة الإفطار، نخرج مما سبق بأن إصلاح ماسبيرو يبدأ من “الكانتين” .
– عودة إعلانات I city بالتجمع لأحمد عز وماجد الكدواني تطرح سؤالين، الأول كيف لم تنتهى عملية تسويق الوحدات على مدار عام كامل رغم الحملة المكثفة، والثاني مرتبط بالأول، إذا كان الجمهور المستهدف لم يشتري بعد رمضان 2016 هل سيشتري الآن بعد التعويم ؟!