نسرين أمين لـ رامز جلال: معايا مطواة وهعورك
سخر الفنان رامز جلال، من الفنانة نسرين أمين، خلال حلقة اليوم الثلاثاء من برنامج “رامز تحت الأرض”، الذي يُعرض عبر فضائية “MBC مصر”، قائلًا: “بقيتي نجمة وبتروحي البرامج بالطيارات”، واصفًا إياها خلال نزولها من الطائرة بقوله: “كأنها رايحة شارع خالد ابن الوليد تشتري شبشب”.
علق “جلال” على ملابس “أمين”، واصفًا إياه بـ”الستارة”، كما تهكم من مظهرها خلال سيرها على الأقدام، قائلًا: “مشيتها غريبة.. تحس إن عندها إصابة ملاعب”، فضلًا عن سخريته من الحواجب، مُشبهًا إياها بـ”الثعبان”، مُضيفًا بقوله: “بتروح أي برنامج فيه فلوس”.
استقبل الإعلامي نيشان -الذي يُشارك رامز جلال صناعة المقلب- نسرين أمين، على أنه يُجري معها حوارً تليفزيونيًا في برنامج “واحة نيشان”، حيث طرح عليها عدة اسئلة، منهم مدى رؤيتها بشأن تأثير التكنولوجيا على العلاقات الاجتماعية حاليًا؟، وهل من الممكن أن تلعب دور صغير مثل ظهورها في فيلم “البس عشان خارجين”؟، وما تعليق طارق العريان بعد ارتفاع أجرها في الأعمال الفنية عقب فيلم “أولاد رزق”؟”.
بعد انتهاء الحوار مع نيشان، استقلت نسرين أمين السيارة، مع واحدة من فريق البرنامج، لتصوير برومو الحلقة، حيث سخر “جلال” من شعرها، بقوله: “شعرها شبه سلك المواعين.. ومع الحر والرطوبة هيقلب كنافة”، واصفًا النظارة بـ”أطباق الفنجانين”.
طالبت السائق بتهدئة السرعة وتوخي الحذر، بعد انحراف السيارة عن مسارها يمينًا ويسارً، إلا أن السائق كان يتجاهل ذلك، حتى طالبت الفتاة المرافقة لها بالعودة إلى استديو “واحة نيشان” مُجددًا وليس هناك داعٍ لتصوير برومو الحلقة، الأمر الذي علق عليه “جلال” بقوله: “معدتها هتقلب عشان واكلة قرنبيط على الريق”.
سيطرت علامات الخوف على “أمين” بسبب السرعة الزائدة، مُعربة عن قلقها لاختفاء السيارة الأخرى التابعة للبرنامج والتي كانت ترافقهم، عن الرؤية، وصاحت بالصراخ، حتى غرست سيارتها في الرمال المتحركة، لكنها استطاعت الخروج منها قبيل اختفاءها تحت مستوى سطح الأرض.
حاولت نسرين أمين الاتصال بأحد من فريق البرنامج، لسرعة إنقاذهم، إلا أنها قفزت في الرمال، واختفي معظم جسمها في تحت الأرض، مُعربة عن خوفها بقولها: “هموت”، حتى ظهر لها رامز جلال مُرتديًا مانيكان سحلية “تنين كومودو”، وباتت تنتطق الشهادتين.
فوجئت “أمين” بحقيقة الموقف، عندما كشف رامز جلال عن وجه، بقولها: “هو أنت؟”، وحاولت أن تنتشل نفسها من الرمال للاعتداء عليه، إلا أنها فشلت في ذلك، وغرست في الرمال مُجددًا.
ارتسمت الابتسامة على وجه نسرين أمين، مازحة رامز بقولها: “هقل أدبي.. أنا مش بحبك.. دمك تقيل.. معايا مطواة في الشنطة ممكن أعورك”.