ظهر الفنان ظافر العابدين، في نهاية أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل “هذا المساء”، في مشهد جمعه مع الطفلة “نور”، أثناء أدائها مشهدًا تمثيليًا معه، في السيارة.
طلبت “نور” من “سمير” الذي يقوم بدوره الفنان أحمد داوود، بأن يصورها مع ظافر، بعدما نجحت في أداء دورها معه، وتحيته لها هو والمخرج، ليوافق الفنان على الفور ويخبره بأنه هو من يريد أن يلتقط صورة معها.
انتهت أحداث الحلقة، بمشهد رومانسي جمع بين أسماء أبو اليزيد، “تقى”، وأحمد داوود “سمير”، على أحد المراكب النيلية الصغيرة، بعد احتراق محمد فراج “سوني”، وخالد أنور “تريكا”، في السينما، ليعترفا بحبهما ببعضهما، وينتهي المسلسل.