وقعت الفنانة رانيا يوسف، ضحية مقلب رامز جلال، مساء الأحد، في الحلقة الـ30 من برنامج “رامز تحت الأرض”، المُذاع عبر فضائية “mbc مصر”.
وصف “جلال” في بداية الحلقة، رانيا يوسف بأنها قاهرة الرجال، التي تتلذذ بدموعهم، مشيرًا إلى أنه في تلك الحلقة سيأخذ ثأر الرجال الذين قست عليهم، خاصة أزواجها الثلاثة السابقين، والذي وصف زواجها منها بـ”الهاتريك”.
قدم “جلال” رانيا يوسف قائلًا: “معانا ديناصور الإغراء رانيا يوسف”، واصفًا الحلقة بأنها “مراسم ترويض الشرسة”، ساخرًا من الحزام التي ترتديه ومكتوب عليه “CD”، قائلًا لها: “متشغليلنا حاجة لمنير”.
سخر مقدم البرنامج، من محاولة الجمل بأن يقف أثناء ركوبها عليه، قائلًا: “عاوز ياخدها ويجري ده مصدق”، معلقًا على السلسلة التي تلبسها، متسائلًا: “ده جرس؟”، كما علق على أكتافها واصفًا إياها بأنها “الكتف القانوني”، واستمر في مغازلتها في الحلقة.
ظلت “يوسف” محافظة على هدوئها في بداية المقلب، وظلت تردد “بسم الله الرحمن الرحيم”، محاولة تهدئة الفتاة المرافقة لها، ومع تورتها ظلت تردد: “يا نهار أسود”، وتطالب الفتاة بألا تتحرك، لأنها كلما تحركت ستنزل أكثر، حتى بعد مشاهدة السحلية، حاولت أن تخبرها بأن تسكت، لأنها كلما اقتربت ستغرس هي.
انفعلت رانيا على الفتاة لصراخها وتوترها، حتى كشف رامز عن نفسها، وظلت تسبه، وتدعي عليه قائلة: “رورو ايه الله يخربيتك يا رامز.. جايلي ايه وزفت ايه على دماغك”، إلا أنها أخذته بضحك وهزار، دون انفعال عليه.