أصدرت صحيفة “التحرير” بيانًا، ردت فيه على ما تردد مؤخرًا بشأن انتماء الصحفية سارة حمدي التي ذبحها زوجها هي وابنته التي يبلغ عمرها 23 يومًا، للصحيفة، وعملها بها كمحررة من قبل، حيث نفت الجريدة أي علاقة للقتيلة بالمؤسسة.
وكان نص بيان “التحرير” كالتالي:
“تؤكد مؤسسة التحرير للصحافة والطباعة والنشر، أن الصحفية سارة حمدي التي لاقت حتفها مؤخرًا، على يد زوجها، لم تعمل بالجريدة كمحررة على الإطلاق، وأن ما نُشر بمواقع التواصل الاجتماعي حول علاقتها بالمؤسسة عار تمامًا عن الصحة.
وتهيب المؤسسة بكل الصحف والمواقع عدم نشر أي أخبار تتعلق بصلة المفقودة بالجريدة من قريب أو بعيد.
وإذ تؤكد مؤسسة التحرير ذلك، فإنها تتقدم بخالص التعازي والمواساة لأهالي المفقودة، وتعزي في الوقت ذاته الزملاء والزميلات في الوسط الصحفي”.