(حوت) عمرو و (بساريا) تامر!!

 

نقلاً عن المصري اليوم

أدرك أننا نعيش فى زمن تلعب فيه الدعاية والتسويق دور البطولة فى كل مناحى الحياة سياسيا واقتصاديا وثقافيا وفنيا، لا يهم كثيرا نوع البضاعة التى تقدمها للناس، الأهم ورق السوليفان الذى يغلفها.