شكلت مجموعة «إضراب ٢٠٠٩» التي تضم عددًا من العاملين باتحاد الإذاعة والتليفزيون «ماسبيرو»، مساء أمس الأول، لجنة للدفاع عن ماسبيرو، والمطالبة بتعديل بنود سيطرة وزير الإعلام على اتحاد الإذاعة والتليفزيون ببندى «٥ و٩» بالقانون رقم ١٣ لسنة ١٩٧٩، وتعديلاته بالقانون رقم ٢٢٣ لسنة ١٩٨٩، بشأن اتحاد الإذاعة والتليفزيون، حسب ما جاء بموقع “البوابة نيوز”.
ودعا أعضاء اللجنة، لتعيين ممثلين عن كل قطاع بـ«ماسبيرو» بالمجلس الوطنى للإعلام ومجلس أمناء الاتحاد، مشيرين إلى أن «هدف اللجنة الأساسى هو تطوير المبنى والمنتج المقدم للجمهور».
وقال المخرج علي غيث، العضو المؤسس بالجبهة: إنهم فقدوا الأمل في قيادات «ماسبيرو»، مشيرًا إلى أن القيادات تحيل أعضاء الجبهة للتحقيق بهدف إسكاتهم، على حد قوله.
ودلل على ذلك بتحويل اثنين من أعضاء الجبهة للتحقيق الثلاثاء الماضى، إلا أنهم طالبوا بتحويل التحقيقات للنيابة الإدارية، لاختصامهم رئيس الاتحاد عصام الأمير، ورئيس التليفزيون مجدى لاشين، ورئيس القناة الأولى، لافتًا إلى أنهم سيطلبون لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسى بعد المؤتمر الاقتصادي.
خالد تليمة مرشح لخلافة رامي رضوان
القرموطي يقرأ الفاتحة للملك عبد الله بسبب “المؤتمر الاقتصادي”
خيري رمضان لمتصلة: زغرطي قبل ما الخط يقطع
استديوهات مفتوحة لـ”النهار اليوم” في أول أيام المؤتمر الاقتصادي
متهم لريهام سعيد: أنا معجب بحضرتك
شيخ الأزهر: الدولة صنعت الإرهاب بالفن والسياسة