قالت الإعلامية فريدة الزمر، إن العمل في ماسبيرو، “القلعة الإعلامية الكبرى” -على حد قولها- استلزم عدة اختبارات أصعب من الانضمام إلى المدراس الإنترناشيونال.
كشفت الزمر، خلال استضافتها، في حلقة مساء الجمعة، من برنامج “لايف من الدوبلكس”، الذي تقدمه الدمية “أبلة فاهيتا”، على قناة “cbc”، عن أحد أخطائها أثناء تقديمها برنامج “في السبق”، والذي استضافت فيه مدربة الأسود محاسن الحلو مع ابنها، حيث طلبت منها الدخول معها في القفص ورؤية الأسد، مضيفة أنه بعد دخولها شعر الأسد برائحة أخرى غير مدربته، فهاجمها كرد فعل شرس منه، لتخرج مذعورة.
من جانبها ذكرت الإذاعية إيناس جوهر أن أبرز أخطائها، كان إنهائها لأحد حلقة برنامجها بسرعة لرغبتها في دخول الحمام، لكن الفقرة قد طالت مدتها، لذا ختمتها بشكلٍ ساخرٍ، موضحة أن النهاية كانت بغلطة في نطق اسم المطربة ياسمين الخيام، حيث نطقته “ياسمين الحمام”.