الأسئلة الأكثر تكرارًا في الحوارات الفنية

20 مارس 2015 | 11:00 صباحاً

إن كانت الحوارات الفنية للفنانين بمثابة الموضة مع طرح أعمالهم الفنية مما يدفع الصحفيين لفبركة عدد من هذه الحوارات التي تنشر في وسائل إعلام عدة ما بين صحف يومية وأسبوعية ومجلات مختلفة داخل مصر وخارجها تبقي 6 أسئلة لا يمكن أن يخلو حوار فني من أحدهم.

السؤال الأول : لماذا تحمست للعمل؟

سؤال تقليدي ستجده في مقدمة غالبية الحوارات الفنية، خاصة مع الفنانين أصحاب اللقاءات الإعلامية النادرة.

السؤال الثاني : هل استغرقت وقت في الموافقة؟

يرتبط السؤال دوما بجميع الاعمال الفنية، بغض النظر عن نوعها، ويتكرر مع الأعمال الناجحة والفاشلة أيضا.

السؤال الثالث : اصعب مشهد كان ايه؟

ستجد السؤال في الحوار حتى لو كان الفيلم أو المسلسل أو الأغنية الجديدة للفنان ليست بها أي مشاهد صعبة وتعبر عن شخصية قريبه منه في الواقع.

السؤال الرابع : كيف كانت الأجواء مع فريق العمل؟

رغم أنه من المستحيل القول بأن أجواء العمل كانت سلبية، لكن يتقبل الفنان السؤال باعتباره جديدا ويجيب بحماس عن الكواليس الجميلة بينه وبين النجوم حتى لو لا يطيق التعامل معهم مجددا.

السؤال الخامس : ماذا استفدت من المخرج …؟

لا يقتصر السؤال على تعاون الفنانين مع المخرجين الكبار فقط ولكن أيضا مرتبط بالمخرجين الشباب ولكن يكون بطريقة عكسية مع المخرجين الجدد فيطرح بصيغة “الم تخشي من التعاون مع مخرج يخوض التجربة للمرة الأولى؟”.

السؤال السادس : ما جديدك؟

ستجد السؤال موجود في اللقاء حتى لو كان الفيلم أو المسلسل لا يزال معروضاً، ومعروف أنه لا جديد لكن السؤال دائما ما تجده في نهاية الحوارات الفنية ليختتم اللقاء الشيق والمختلف مع الفنان الكبير الذي تسبق اسمه في المقدمة عبارات الإطراء والإشادة بفنه حتى لو كان فاشلاً.

أخيرا ..أسئلة حسب نوع العمل

لو كان العمل تلفزيونيا، سيكون السؤال ” أين أنت من السينما؟” ، لو كان العمل فيلم جديد سيكون السؤال ” متى تعود للدراما؟”، وفي كلتا الحالتين هناك سؤال متوقع دائما ” متى نراك على خشبة المسرح؟” .

قريبا على إعلام.أورج : الأجوبة الأكثر تكراراً للفنانين في الحوارات الفنية