9 معلومات عن الفائزة بجائزة نجيب محفوظ لعام 2017

أحمد شعبان
 
أعلنت دار نشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة، عن اسم الفائز بجائزة نجيب محفوظ للأدب لعام 2017 وهي الكاتبة الفلسطينية حزامة حبايب، عن روايتها “مخمل” التي صدرت عام 2016 عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت.
 
جائزة نجيب محفوظ هي جائزة أدبية تمنح لإحدى الروايات الحديثة في حفل يقام كل عام في 11 ديسمبر وهو اليوم الموافق لميلاد صاحب نوبل، أطلق هذه الجائزة قسم النشر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1996، وتبلغ قيمة هذه الجائزة ألف دولار مع ترجمة الرواية الفائزة إلى الإنجليزية ونشرها.
 
في السطور التالية، يرصد “إعلام دوت أورج” أبرز 9 معلومات عن الكاتبة الفلسطينية:
 
1- حزامة حبايب هي روائية وقاصّة وكاتبة ومُتَرجِمة وشاعرة فلسطينية، ولدت في الكويت عام 1965.
 
2- نالت درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية والآداب من جامعة الكويت عام 1987، و قبل أن تحترف الكتابة؛ عملت في مهن عدة: التعليم والترجمة والصحافة.
 
3- صدرت لها العديد من الأعمال في الرواية والقصة والشعر، وتقيم حزامة حبايب في مدينة دبي الإماراتية، وهي عضو في كل من رابطة الكتاب الأردنيين والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب.
 
4- على الرغم من شهرتها كروائية وقاصة، إلا أن بداياتها في الكتابة كانت مع الشعر، ونشر لها مجموعة من النصوص الشعرية بعنوان “استجداء”، صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات عام 2009.
 
5- في العام 1992 نالت حبايب جائزة “لإبداع الشبابي” من مهرجان القدس في عمّان، وذلك عن باكورة أعمالها القصصية التي تحمل عنوان “الرجل الذي يتكرر”، وفي العام 1994، نالت جائزة “محمود سيف الدين الإيراني للقصة القصيرة”، إحدى أرفع الجوائز التي تمنحها رابطة الكتاب الأردنيين، عن مجمل منجزها القصصي.
 
6- صدرت لها في العام 2007 روايتها الأولى “أصل الهوى”، التي حظيت بحفاوة لافتة، أتبعتها في العام 2011 بروايتها “قبل أن تنام الملكة”، التي نالت إشادة نقدية واختارتها صحيفة “الغارديان” البريطانية ضمن أفضل قراءات 2012.
 
7- كتبت “حبايب” نصوصًا ومقالات للعديد من الصحف والمجلات اليومية والدورية مثل صحيفة الرأي الأردنية، والدستور الأردنية، ومجلة الدوحة القطرية، ومجلة القافلة، ومجلة دبي الثقافية.
 
 
8- تميل إلى اختيار كتب للترجمة، يعكس مضمونها القضية الفلسطينية والسياسات الجائرة التي تمارسها إسرائيل وتؤثر على الفلسطينيين، فضلًا عن كتاباتها التي تتطرق إلى الهمّ الفلسطيني ومعاناة الفلطينيين تحت وطأة الاحتلال.
 
9- من مؤلفاتها: المجموعات القصصية: “الرَّجُلُ الذي يَتكَرَّر” صدرت عام 1992، “التُفَّاحَات البَعِيدَة” عام 1994، ” شَكْلٌ للغِيَاب” عام 1997، “لَيْلٌ أحْلَى” عام 2002. وروايات: “أصْلُ الهَوَى” 2007، “قبل أن تنام الملكة” عام 2011، “مخمل” عام 2016.