أدلى أنور سلامة، العضو السابق في لجنة الكرة بالنادي الأهلي، بحوار صحفي لجريدة المصري اليوم، أطلق فيه سلامة المعروف بصراحته الشديدة عدد من التصريحات الساخنة، فيما يلي نرصد أبرزها، ويمكن قراءة الحوار كاملًا على موقع المصري اليوم من هنا.
1- فضلت الابتعاد بعد رحيلى عن لجنة الكرة بالنادى الأهلى، منذ 6 أشهر، وفضلت مباشرة أعمالى الخاصة.
2- اعتزلت التدريب، الوضع الحالى غير صحى وليس ملائمًا لى.
3- لا تجد حاليا سوى خناقات بين المدربين واعتداء على الحكام وإشارات بذيئة من قبل بعض المدربين واللاعبين مع انعدام للاحترام.
4- اعتذرت عن الاستمرار في لجنة الكرة بالأهلي لأسباب كثيرة، لا أود الخوض فيها لعدم إغضاب أحد منى.
5- دور لجنة الكرة أصبح استشاريًا، ولا يعتد بقراراتها، سواء من قبل الإدارة أو المدير الفنى وأصبحت اللجنة بلا قيمة.
6 – كثرة المناصب والمسميات داخل النادي الأهلي، أفقدت لجنة الكرة دورها المنوطة به.
7- طالبت بأن يكون المدير الفنى هو صاحب القرار الأول والأخير فى ضم اللاعبين الجدد، حتى يكون هو المسؤول عن مصيرهم.
8- أين اللاعب إسلام الفار الذى ضمه الأهلى مقابل 3.5 مليون جنية ليعيره لأسوان ومن ثم الرحيل مجانا وهو ما ينطبق على اللاعب إسلام سرى أيضا وكثيرين لا أتذكرهم تم ضمهم للقلعة الحمراء من جانب بعض السماسرة.
9- تفوق الأهلى يعود إلى ضعف المنافس، وعدم وجود فريق قوى ينافسه على الألقاب.
10- الزمالك أصبح مثل أى فريق آخر فى المسابقة، وبالمناسبة أسوأ قرار اتخذه إيهاب جلال توليه تدريب الفريق.
11- تولى تدريب المنتخبات فى مصر ليس بالكفاءة، ولكن بالمحسوبية وتسديد الفواتير الانتخابية.
12- ما الذى حققه شوقى غريب مع المنتخب الأول أو الأندية التى سبق تدريبها حتى يتم تعيينه مديرا فنيا للمنتخب الأوليمبى؟
13- شوقي غريب مدرب يعيش على ذكرى احتلال المركز الثالث فى بطولة منذ 17 سنة، فشل بعدها فى جميع مهامه.
14- البدرى لم يقدم شيئاً مختلفاً للأهلى، وأراه مدرباً عادياً والنتائج المميزة التى حققها الفريق مؤخراً، تعود فى الأساس لمانويل جوزيه.
15- تفوق الأهلى محلياً ليس معناه أن الفريق اكتمل نضجه وأصبح قوياً أفريقياً، والدليل ما الذى فعله فى البطولتين العربية والأفريقية بنفس اللاعبين والمدرب.