قال وليد رمضان الرئيس التنفيذي لراديو النيل، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، إن نجاح نشيد “قالوا إيه” بصوت الكتيبة 103 صاعقة، يرجع لثلاث عناصر.
نرشح لك: الكونجرس يطالب بفتح تحقيق في “جاسوسية الجزيرة”
أوضح أن تلك العناصر هي: جنود الكتيبة، والشعب المصري، والرائد محمد طارق وديع، الوفي لزملائه الشهداء.
ألمح إلى أنه بالنسبة لما طلبه جمهور النشيد بتحويلها إلى كول تون أو رينجتون، فقد تواصل -رمضان- مع مدراء شركات المحمول للاستفادة منها لذلك الغرض، كما تم الاتفاق بينه وبين صندوق تحيا مصر والرائد طارق الوديع على أن توجه العوائد الربحية للنشيد كاملة لصندوق تحيا مصر.
أردف أنه سيتفاوض مع صندوق تحيا مصر، بناءً على طلب من محمد طارق الوديع إلى تحويل نسبة كبيرة من الأرباح إلى الجنود المصابين في الجيش المصري.
الجدير بالذكر أن وليد رمضان صاحب فكرة ورؤية أغنية “قالو إيه” التي انتشرت مؤخرًا وحققت نجاحًا كبيرًا، قال في تصريحات صحفية إنه فكر أن الحالة والظروف والأجواء التي غنى بها رجال الصاعقة الأغنية الجمهور لا يعرفها ولا يلمسها كثير من الناس، وبالتالي جاءت له الفكرة بتحويل النشيد من نشيد حماسي خاص بالصاعقة فقط، لنشيد يغنيه الشعب المصري عنهم، لافتًا إلى أن ميزتها أنها بعيدة عن التصنيف فهي ليست أغنية عسكرية أو أغنية لرجال الصاعقة، إنما أغنية شعب.
وإليكم نص كلمات الأغنية:
قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه.. قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه
منسي بأه اسمه الأسطورة .. إيه، من أسوان للمعمورة وقالوا إيه
قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه.. مش سااااامع حاجة
قالوا إيه علينا دولا وقالوا ايه،
شبرواي وحسنين عرسان، شبراوي وحسنين عرسان
قالوا نموت ولا يدخل مصر خسيس وجبان.. وقالوااا إيه
قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه، ما تعلوااااااا شوية
قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه، خالد مغربي دبابة، خالد مغربي دبابة، بطل وجنبه إحنا غلابة وقالوا إيه
قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه
أرفع بالصوت.. قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه
العسكري “علي” من الشجعان، العسكري “علي” من الشجعان.. مات راجل وسط الفرسان وقالوا إيه
قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه، مش سامع حاجة.. قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه
أبطالنا في سينا، قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه
طيرانا فوقينا.. قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه
حاميين أراضينا.. قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه
أبطالنا في سينا، قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه
والدور جه علينا، قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه