١- الموهبة (الكفاءة) وحدها تصنع نجاح فلا تصدقوا من يروّجون عكس ذلك!
٢- النجاح يعزز الولاء، فالأشخاص ينتمون للمؤسسات والأوطان التى ينجحون فيها فابحث عن النجاح أولا لأن الفاشلون ولائهم لمصالحهم وكراسيهم وليس لك.
٣- الأشخاص الأفضل لأداء المهمة غالبا هم من خارج دائرة معارفك وأصدقائك، فوسع دائرة البحث وطبق معايير الاختيار والاختبار لكل مهمة وكل منصب.
٤- تحرك من مكانك إن لم تجد توفيقا، دون غدر أو مزايدة على من كانوا يوما جزءا من مشوارك.
٥- القبول جزء من الموهبة، هي هالة نور تتبع الشخص أينما ذهب لا يمكن إنكار دورها فى النجاح.
٦- الإعلام يحتاج إلى مكتشفي مواهب ومديري مواهب ومدربين وقادة! وليس فقط إلى معلنين وشاشات.
٧- النجاح مستحيل وسط الصراعات، وأشبه بالمعجزة وسط عدم الاستقرار.
٨- الكرة صناعة، من أهدافها الترفيه والإعلام كذلك، فهل نتوقف عن الكآبة والتفاهة ونقدّم ترفيه يرضي قطاعات واسعة من الناس؟
٩- الفشل مقبول جدا، إذا كان سيعلمنا درسا للنجاح ومضحك جدا إذا كان يتكرر بنفس السيناريو كل مرة!
١٠- مصر مليئة بالمواهب، أجيال رائعة تستعد لدخول السوق الإعلامى فلنمنحهم الفرصة للنجاح قبل أن يديروا لنا ظهورهم وينجحوا بعيداً دون فضل لنا أو إيمان بِنَا .
نرشح لك: كيف لعب القدر دورا في حياة محمد صلاح “قاهر المستحيل”؟