تفكر أسرة لاعب منتخب مصر ونادي ليفربول الإنجليزي محمد صلاح في مغادرة قرية “نجريج” التابعة لمركز “بسيون” محافظة الغربية، بعدما أصبحوا يعيشون تحت “الإقامة الجبرية”، وذلك بسبب حصار الأهالي لهم، وكثرة طارقي الأبواب طلبا للمساعدات والخدمات المختلفة.
نرشح لك – 5 مكاسب للزمالك من القمة 116.. أبرزها فك نحس 11 عامًا
وأكد مصدر مقرب من أسرة “ًصلاح” في تصريحات لـ “البوابة” أنه على الرغم من عدم تأخر “صلاح”، عن أي مبادرات خيرية تخدم أهالي مسقط رأسه بالاتفاق مع المسؤولين الرسميين، إلا أن كثير من المواطنين من “نجريج” وغيرها من القرى يطاردون أسرة اللاعب، طلبًا للخدمات بشكل مباشر ولا يضعون في الاعتبار أن أقارب اللاعب ليسوا في موقع مسؤولية.
أردف المصدر أن “صلاح” يخصص رواتب شهرية لـ 450 أسرة تتراوح من 200 إلى 300 جنيه، بإجمالي 50 ألف جنيه، إضافة إلى تكلفه بمصاريف إنشاء معهد ديني في “نجريج”، يليه تأسيس وحدة إسعاف.