أثار الإعلان السادس من حملة فوازير “iCity” الإعلانية التي يقدمها ماجد الكدواني ودنيا سمير غانم، عددًا من التساؤلات، بسبب عدم منطقية أحداث الحملة منذ بدايتها.
نرشح لك.. هل يرتبط نجاح دنيا سمير غانم في الإعلانات بالغناء؟
فكرة الحملة تقوم حول سفر ماجد الكدواني ودنيا سمير غانم إلى إيطاليا للمشاركة في أحد المهرجانات السينمائية، قبل أن يتعرضا إلى حادث يفقدان على آثره الذاكرة، وطوال الإعلانات يحاول كل منهما تذكر من يكون، قبل أن يستعيد ماجد الكدواني ذاكرته ويقوم بإقناع دنيا سمير غانم، أن اسمها “لبيبة” وتعمل كمساعدة له.
يظهر في الإعلان السادس وهو يقوم بالشراء من أحد المحلات مستخدما بطاقة دفع إلكتروني، بينما تقوم دنيا سمير غانم بسؤاله عن هوية “سمير غانم” الذي يقوم باستخدام بطاقته، قبل أن تكتشف عن طريق بعض المعجبات أنها ممثلة مشهورة واسمها دنيا سمير غانم.
وبعد عرض الإعلان بدأ مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في طرح الاسئلة عن الأحداث الغير منطقية في الفوازير، ومنها:
1- لماذا لم تقم دنيا باستخدام بطاقة الدفع الإلكتروني منذ البداية، بدلًا من قيامها هي وماجد الكدواني بالغناء في الشارع لجمع الأموال؟
2- لماذا سافرت دنيا ببطاقة الدفع الإلكتروني لسمير غانم؟
3- هل تكفي العملات المعدنية التي جمعها ماجد ودنيا من الغناء في الشارع لشراء ملابس؟
4- فقد الثنائي الذاكرة بعد الحادث، لكنهما لم يفقدا محتويات جيوبهما، التي بالتأكيد كان تحتوي على جوازات سفر أو أي إثبات شخصية.
5- كيف عرف ماجد الكدواني الرقم السري لبطاقة سمير غانم؟
6- كيف لم يبحث عنهما أي أحد بعد اختفاءهما من المهرجان؟
7- لماذا قاما بالتجول في شوارع إيطاليا دون التفكير في الذهاب إلى السفارة المصرية؟
8- لماذا لم يقوما باللجوء إلى الشرطة الإيطالية لمساعدتهما مثلما كانا يطلبان مساعدة المارة في الشوارع؟