يوميات المشاهد المجهول (4).. سيناريست نسر الصعيد !

– أن تكشف عن مرتكب الجريمة في النصف الأول من حلقات العمل فهذا شئ يحسب للمؤلف، لكن أن تفشل في الحفاظ على إيقاع حلقات العمل فبالتأكيد كان من الأفضل أن يكون المسلسل 10 حلقات أو 12 حلقة على الأكثر.

–  مسلسل “طايع” بدأ فعليًا من الحلقة 13، ما قبل ذلك يمكن أن تكتفي فيه بمشاهدة الحلقة الاولى والثانية لتفهم باقي الأحداث.

– أن تقتل أبطال رئيسين في الأحداث ويتبقي أكثر من 12 حلقة في “طايع”، فهذا رهان حقيقي من صناعه إما أن ينجحوا فيه أو يلقوا مصير “ضد مجهول”.

– روجينا في “كلبش 2” دور بلا معنى وخط درامي مكمل لإبقاء العنصر النسائي فقط، إذا تخليت عن مشاهدها لن تشعر بأن هناك شيء فاتك.

– أن تكتب جريدة يومية في تقييمها للنجوم العرب عن توهج درة في “نسر الصعيد” وتراجع باسل الخياط وظافر العابدين في البطولة الدرامية، فبالتأكيد هناك خلل في معايير التقييم.

نرشح لك : يوميات المشاهد المجهول (3).. عن الدراما والكوميديا والإعلانات

– في “نسر الصعيد” يمكن أن تترك حلقات وتعود لتجد الأحداث في نفس سياقها.

– دعوة أمير طعيمة لمقاطعة العمل محمد رمضان يفترض أن تتبناها دره بعد ما حدث معها في “نسر الصعيد”.

– إذ لم يتبرأ السيناريست محمد عبد المعطي من سيناريو “نسر الصعيد” فلا أعتقد أن أحدًا قد يستعين به مستقبلاً في مشاريعه الدرامية.

– سيد رجب الأفضل في “نسر الصعيد” بلا منازع.

– رقم واحد الحقيقي في نسب المشاهدة الإلكترونية أمير كرارة وبفارق كبير عن رقم 2.

– غالبية القنوات لا تضع الأعمال بالتترات الخاصة بها عبر حسابتها على يوتيوب، فإذا أردت ان تشاهد التتر في مسلسلات كثيرة لن تجده في نفس حلقة العمل.

– اللجوء للتطبيقات المشفرة في نسب المشاهدة مستقبلاً على غرار شاهد وتيللي أفضل كثيرًا لصناع الأعمال الدرامية والقنوات من اليوتيوب.

– “عوالم خفية” مفاجأة بالفعل رغم استمرار أخطاء طبيعة العمل الصحفي.

– مساحات أدوار بشرى، خالد عليش، محمود حجازي في “عوالم خفية” منحتهم فرصة جيدة للتواجد في مسلسل يحظى بنسبة مشاهدة كبيرة، على العكس من هبة مجدي التي لم تظهر أي أداء مختلف في العمل حتى الآن.

– على ربيع ممثل لا يصلح لبطولة عمل فني، مشكلته الوحيدة أنه وجد من يقوم بإنتاج مسلسل له ومن يفرضه على المشاهدين في رمضان، وممثلين مخضرمين يوافقون على مشاركته في الأعمال الفنية.

– “أبو عمر المصري” مسلسل مبذول فيه جهد جيد من فريق العمل لكن ينقصه إحساس بعض الممثلين.

– ميرهان حسين وأيتن عامر وهنا الزاهد هن المثال الأبرز عن البطولة النسائية الجماعية في “أيوب” بمساحات متقاربة في التواجد الدرامي وبأدوار تقدم كل منهن بشكل جديد.

– هنا الزاهد تخلت عن الاهتمام بشعرها في “أيوب” فظهرت موهبتها في التمثيل.

– سلوى عثمان بطلة حقيقة في “أيوب” ومحمد لطفي غلطة العمل الوحيدة.

– دياب يثبت موهبته في التمثيل بين “أيوب” و”ضد مجهول” بعد نجاحه في الجزء الأول من “كلبش”.

– “كلبش 2” رغم المبالغات في كثير من الأحداث إلا أنه واحد من مسلسلات قليلة لم تفقد حبكتها الدرامية مع مرور الحلقات.

– كثرة الأكشن في رحيم بدأت تفقده عنصر التشويق، فالبطل معانا حتى النهاية بالتأكيد.

– برنامج “وقت وأذان” لأية عبد العطي على نجوم إف إم واحد من أفضل البرامج الإذاعية على الإطلاق في رمضان من حيث الفكرة والتنفيذ.

– إعلان ايتوال لكحك العيد هو الأفضل بين إعلانات محلات الحلويات حتى الآن.

– تواصل كوكاكولا غيابها عن سوق الإعلانات في رمضان، فكم خسرت المحطات الفضائية بسببها؟

– صحيح أن بسمة وهبة مذيعة ضعيفة في البرامج الحوارية وتعاني من ضعف واضح في مستوى الأسئلة التي تطرحها على ضيوفها، لكنها مستفيدة فقط من غياب المنافسة، فلا ينافسها أحد في البرامج الحوارية خلال رمضان.