كل سنة وانتم طيبين، رمضان كريم، وفي “دراما كوين” هجيبلكم كل يوم أبرز المقولات اللي سمعت في ودني، من كل مسلسل، واللي شايفة إن بعضها هيعيش معانا سنين قدام، وتعليقي عليها، وحقيقي تسلم إيد السيناريست.
نرشح لك: مارينا المصري تكتب: دراما كوين (20)
بالحجم العائلي
-دعبسي في حتة شر جواكي.
(كل واحد جواه حتة شر في ناس شرها مركز ، وناس شرها شر كرتون، المهم بتغذي الشر اللي جواك وبتستخدمه.. ولا بتموته.. واستخداماته يصاحبها الندم والتوبة!)
——————
ليالي أوجيني
-مفيش حاجة هتوقفك على رجليكي غير إنك ترجعي المسرح ده وتغني، دي أفضل طريقة تنهي بيها حالت الزعل.
-مفيش حاجة بتقوي غير حبك وشغفك بالفن، عامل زي ماتكون بتتغذى على جنانه وتعلقك بيه، كل موقف بيظهر فيك جزء من فنك متعرفش انه جواك……صدق اللي قال الفن غذاء الروح.
-حبها له لم تكن سوى قشة تعلقت بها وسط امواج حزنها.
(ساعات بنحس اننا اتعلقنا باللي حَبِنا وقت ضياعنا، بس للأسف ساعات مبيكونش حب بيكون حب للحب اللي اتحبناه) .
-اللي يتعب التعب ده كله علشان واحدة ميفرطش فيها بالساهل أبدا ولا يشوف غيرها ولا بعد ميت سنة.
(التعب هنا مش شبكة، ولا فرح رهيب، ولا فلوس التعب هنا تقدير، وطريق طويل فيه قصص وتفاصيل بينهم يبقى فعلا تعب أوي لو حاول ينسها وميقدرش يعشها مع حد غيرها.)
——————
أبو عمر المصري
-احنا دلوقتي بقينا ناس تانية.
-محامي الناس الغلابة بقى قاتل مأجور.
(فكرة أنك تتغير تماما كأنك واحد تاني عكسك وتبقى عايش في خناقة! ساعاتها الحل الوحيد إن اللي يكسب هو أصلك مش الزائر اللي اتفرض بسبب الدنيا)
-وأنت طبعا صدقته، علشان كنت محتاج تصدق.
(ساعات بنحتاج نصدق علشان لازم يبقى في حاجة مصدقينها، ودي قمة التوهة والشك والإنكار )
-الدواير والعالم أكبر مننا بكتير وكلها خطط ومصالح داخلة في بعضها البعض.
———————
كلبش ٢
-احنا اللي صابرين علينا بكرة صبرهم ينفد.
(ولصبر حدود)
-أخرة خدمة الغز علقة.(هيثم أحمد ذكي)
(طول عمري بسمعها الوز وبقول اشمعنا الوز مش البط مثلا !! و كنت بتفرج وكلنا سمعناها وَز برضه! طب ده عيب سمع ولا ايه متبقاش انت و ظافر وكارمن بصيص يا هيثم)
———————
طايع
-التار هو اللي جري ورايا! بياخد تاره مني علشان سبته ورفضته سنين.
(تفتكر لما ترفض شر، يجري وراك؟ اكيد يا إما مرفضوش من قلبك يا إما الحياة مش عادلة)
-تبات نار تصبح رماد.
(والدقيقة تغير حياة)
————————