30 تصريحًا للمعلق محمد عفيفي.. أبرزهم عن تشابه الأسماء

محمد سلطان محمود

محمد عفيفي ؛ واحد من أبرز المعلقين الشباب الذين عرفهم متابعي الدوري المصري خلال الموسمين الماضيين عبر شاشة ON Sports.

بدأ رحلته مع التعليق في سن ال21 عام، ليقوم خلال مشواره الممتد لعشر سنوات، بتغطية منافسات دورتين أولمبيتين.

نرشح لك: 5 صور تلخص مشوار أحمد المحمدي مع منتخب مصر

إعلام دوت أورج حاور محمد عفيفي، ليروي عن أبرز محطاته كمعلق:

1- مارست أكثر من رياضة في طفولتي، من بينها ألعاب القوى والتنس وكرة القدم، كما كنت أحب مشاركة أصدقائي في الألعاب الأخرى تدريباتهم بشكل ودي.

2- لعبت في نادي “اتحاد الشرطة”، وتوقفت عن ممارسة الرياضة عقب تخرجي من الجامعة.

3- عملت بالصحافة لفترة عقب تخرجي، ثم التحقت بالعمل في قناة “النيل للرياضة” عام 2008، للتعليق على مباريات ألعاب القوى، وأول بطولة علقت عليها كانت “كأس العالم للخماسي الحديث”.

4- بدأت في 2010 التعليق على مباريات كرة القدم، حيث علقت على مباريات الدوري المصري، وبعض مباريات الدوري الإنجليزي والبرتغالي التي كانت تُذاع على البث الأرضي لقناة “النيل للرياضة”.

5- في 2012 تم ترشيحي للتعليق على أولمبياد لندن، عن طريق اتحاد إذاعات الدول العربية، وكان عمري وقتها 25 عام، وخلال البطولة طلب مني المعلق الرياضي “علي محمد علي” الانضمام إلى شبكة beIN Sports للتعليق على مباريات لعبة التنس.

6- علقت على معظم بطولات التنس خلال فترة تواجدي بشبكة beIN Sports، وكونت العديد من العلاقات المميزة مع أبطال التنس العالميين، مثل روجرر فيدرر ورفائيل نادال وسيرينا ويليامز وسيمونا هاليب.

7- أثناء تواجدي في “beIN Sports ” قمت بالتعليق على بعض مباريات كرة القدم والكرة الطائرة.

8- رشحني اتحاد الإذاعة العربية لتغطية أولمبياد “ريو دي جانيرو” 2016، ووقتها حدث خلاف مع أحد المسئولين في شبكة beIN، الذي كان رافضا لتغطيتي للبطولة مع الاتحاد، وعلى آثرها قررت أن أعود إلى مصر، عقب انتهاء الأولمبياد.

9- في أحد المؤتمرات الصحفية بريو دي جانيرو، وجهت سؤال أغضب الألماني “توماس باخ”، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، عندما أخبرته أنه يهين ميثاق الشرف الأوليمبي، بمنحه حق البث الحصري للأولمبياد لشبكة “beIN Sports “، وهو ما يجعلها غير متاحة لعدد كبير من المشاهدين في الوطن العربي، ويخالف ميثاق الشرف الأوليمبي، الذي ينص على ضرورة اتاحة البطولات ليشاهدها الأطفال.

10- عدت بعد الأولمبياد إلى مصر، وتعاقدت مع قناة ON Sport، وأتواجد بها حاليا للموسم الثالث.

11- إلى جانب مباريات كرة القدم، قمت بالتعليق على مباريات الكرة الطائرة على شاشة ON Sport، وسأعلق على مباريات كأس ديفيز للتنس، منتصف شهر سبتمبر الحالي.

12- أجيد تحليل والتعليق على 10 رياضات مختلفة، ويجب أن يكون المعلق على دراية بكافة تفاصيل اللعبة التي يعلق عليها، حتى لا يقع في فخ ذكر معلومات خاطئة، تؤدي إلى ملاحظات سلبية من المشاهد.

13- لو اخترت التعليق على رياضة واحدة، ساختار كرة القدم، لأنها الرياضة الأولى في مصر، ولو اخترت رياضة أخرى سأعلق على مباراة واحدة كل شهر.

14- أحب متابعة مباريات التنس، وقد أفضل متابعة مباراة بين فيدرر ونادال في التنس، على مشاهدة مباراة الأهلي والزمالك.

15- تم تكريمي من الاتحاد المصري للكرة الطائرة، كأفضل معلق في الموسم الماضي.

16- تأثرت بعدد من المعلقين، مثل رياض شرارة في ألعاب القوى، وعادل شريف في التنس، إلى جانب محمود بكر وميمي الشربيني ومدحت شلبي، في كرة القدم.

17- الإمكانيات المتاحة للمعلق في مصر ضعيفة، لا يوجد كبائن مناسبة للمعلقين في الاستادات، لكن قناة “ON Sport” تقوم بتعويض ذلك بتوفير فريق إعداد متميز يمد المعلقين بالمعلومات بشكل جيد.

18- قمت الأسبوع الماضي بالتعليق على مباراة ألعاب قوى في قناة “النيل للرياضة “، وكانت حالة كابينة التعليق سيئة جدا، لدرجة أنه لا يمكنك استخدام هاتفك المحمول بداخلها.

19- اختيار المعلقين هو مسئولية “أسامة الشيخ”، رئيس قناة “ON Sport”، والتواجد في القناة الصوتية الأولى أو الثانية يرجع لرؤية القناة.

20- تواجد المعلق على القناة الصوتية الثانية، لا يعني أن المعلق أقل في المستوى من المعلق على الصوتية الأولى، لكن القناة تقوم باختيار معلقين يرضوا أذواق المشاهدين.

21- احببت التعليق على مباراة المقاولون العرب وإنبي، التي انتهت بفوز إنبي بنتيجة 2-1، وكذلك مباراة الداخلية وحرس الحدود، وانتهت بنفس النتيجة، إلى جانب مباراة تونس وتركيا في فترة استعدادات بطولة كأس العالم.

22- ظهرت كمحلل على شاشة ON Sport، وبالتأكيد أحب فكرة تقديم البرامج، وكنت قريب من ذلك أثناء تواجدي في “beIN Sports”، وأدرك قدرتي على فعل ذلك، لكن أفضل تأجيل تلك الخطوة في الفترة الحالية.

23- أحب التعليق على مباريات النادي “المصري”، بالرغم من أنني لا أنتمى لمدينة بورسعيد، لكن استمتع بالتعليق على مباريات الفريق، كما أحب التعليق على مباريات الأهلي والزمالك.

24- كنت أتمنى أن أكون معلق مباراة “مصر” و”الكونغو” المؤهلة لبطولة كأس العالم 2018.

25- ميزة التعليق على المباريات الهامة، هو أن التعليق عليها يظل عالقًا في ذاكرة المشاهدين لسنوات عديدة.

26- تشابه الأسماء بيني وبين معلق قناة “النيل للرياضة”، لم يجعلني أفكر في تغيير اسمي، خاصة أنني عملت لسنوات خارج مصر، ويوجد اختلاف واضح في أسلوب تعليق كل منا. في البداية، كان البعض يخلط بيننا، لكن الآن أصبح المشاهد يعي أن هناك معلقان يحملان اسم “محمد عفيفي”.

27- التعليق على مباريات الأهلي له متعة خاصة، لأنه المنافس الأول على البطولة، وبالتالي يكون للنتيجة تأثير سواء فاز أو خسر، والأمر نفسه ينطبق على نادي مانشستر سيتي في إنجلترا ويوفنتوس في إيطاليا.

28- لا يوجد لي أي انتماء كروي، واستمتع بالتعليق على المباريات القوية

29- أرى أن المعلق لا يجب أن يظهر انتماءه الكروي، لأنه يخسر جمهور الفريق المنافس، أحمد الطيب، معلق متميز، لكنه خسر قاعدة كبيرة من جمهوره في مصر بسبب إظهاره انتماءه للزمالك، الأمر نفسه ينطبق على أيمن الكاشف، الذي أصبح قليلا ما يعلق على مباريات الزمالك بسبب انتماءه للأهلي.

30- جمهور الزمالك غضب مني أثناء البطولة العربية للأندية، العام الماضي، بسبب حماسي أثناء التعليق على هدف “النصر السعودي” في مرمى الزمالك، بالرغم من أن الزمالك فاز في المباراة، لكن أرى أن حماسي أمرطبيعي لأنني كنت أعلق على مباراة في بطولة مذاعة حصريا على شاشة “ON Sport”، والهدف كان يستحق الاحتفاء به.