نشرت الفنّانة اللبنانيّة نادين الراسي، مقطع فيديو وهي تبكي من قسوة ابنها عندما ضربها أمام أصدقائها، الأمر الذي نفاه نجلها مارك حدشيتي، فقامت نادين بوداع جمهورها عبر التواصل الاجتماعي.
بعد الجدل على مدار عدّة ايام على مواقع التواصل الاجتماعي حول علاقتهم ببعض وقسوة الأم والإبن وحديثهم على الملأ، نشر إبن نادين الراسي صورةً تجمعه بوالدته عبر “فايسبوك”، وبدا كلاهما وكأنّ الخلاف انتهى.
نرشح لك: “جميلات الكون تحت رجلك”.. هل أرسلها عبد الصمد القرشي لحليمة بولند؟
وكتب مارك حدشيتي، ابن نادين الراسي: “الماي ما بتطلع طلوع، والعين ما بتعلا عالحاجب.. هيدي الوالدة، حدّ قلبي”.
وتابع: “هي اعتبرت مجرّد ما علّيت صوتي بوجّا، وحطيت عيوني بعيونها، بمثابة إهانة، وكأنو ضربتا بسكين.. رح قول للعالم اللي سربتو التسجيل، اللي كنا منعتبرن أفراد من العيلة، انو انتو ناس صغار حقودين”.
واختتم ابن نادين الراسي تعليقه قائلاً: “وأنا يا ريت خرس صوتي وما علي بوجّا بالنهاية هيدي الوالدة أم مارك، مش بس بتستاهل مني الإعتذار على سوء التفاهم اللي صار بيناتنا، انت بتستاهلي دمي اللي هوي منك وبتستاهلي روحي يا ست الكل ورح تبقي ست الكل”.