أبرز إصدارات "الرواق" في اليوبيل الذهبي لمعرض الكتاب

نرمين حلمي

تشارك دار “الرواق” للنشر والتوزيع، في اليوبيل الذهبي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، المقرر انطلاقه في 23 يناير الجاري لعام 2019، بحوالي 24 إصدارًا جديدًا، وذلك في قاعة 1 جناح A30، في مركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالتجمع الخامس.

نرشح لك: في يومه الرابع.. فرص نجاح مهرجان الكتاب بسور الأزبكية

تتنوع الإصدارات الجديدة ما بين الدواوين والروايات والكتب الفكرية والتاريخية والسيرة الذاتية، وفيما يلي يستعرض “إعلام دوت أورج” تفاصيل أبرز إصداراتها المشاركة بالمعرض:

1- كتاب “شغف القراءة”
الكاتب: إيهاب الملاح

يستهدف المؤلف الشباب في كتابه الجديد، مقدمًا لهم بعض خبرةٍ ذاتية في قراءة الكتب ومعايشتها، حيث أن “القراءات” المقدمة بين ضفتي الكتاب، عبارة عن “خُلاصة” تفاعل ما، بينه وبين هذه الكتب، مسجلاً انطباعاته عن كتب وأعمال فكرية أو أدبية أو نقدية أو تاريخية أو تراثية، رسخت في وجدانه وذاكرته، وتركت أثرها يتغلغل في بطء وهدوء، ممتدًا حتى الاَن.

2- كتاب “لأ بطعم الفلامنكو”
الكاتب: محمد طه

يتحدث الكتاب عن التغيير، وخطواته، وثمنه، واحتياجاتك، ومخاوفك، وحقوقك النفسية، و قراراتك التي اتخذتها قديما، وستتخذها الاَن.

3- كتاب “أحدهم”
الشاعر: عمرو حسن

من أجواء الكتاب:
“هكذا تفعلُ الأشياءُ فعلَتَها
ويُحرِّكُ الوقتُ أقدرَانا يا عزيزتي
لقد صرتُ مولعًا بالأثرِ
الَّذي يتركُهُ حذاءُ الوهمِ على رصيفِ الأحداثِ
مهمومًا بالتحوُّلاتِ ومُراقبًا لها
أتحسَّسُ جُرحًا في القدَم اليُسرى
أحدثه سُقوطي في رُدْهَةِ المنزلِ
ثُمَّ أقولُ: ”
لو انتبهتُ لزُجاجة الماءِ على المنضدةِ
لما ذهبتُ لأجلبَ غيرَها”،
لكنَّني أَستطردُ: ”
رُبما لو انتبهتُ، لكانت مُسمَّمةً!”

4- كتاب “أيام من دم.. من كربلاء إلى مذبحة القلعة”
الكاتب: وليد فكري

يحتوي الكتاب على قصص 10 حوداث قتل في التاريخ الإسلامي، من أشهرها وأعظمها أثرًا، وقعت في فترات وعصور وعهود مختلفة لأسباب متنوعة، بعضها اشتهرت اسمًا، بينما غابت تفاصيلها وملابساتها وعواقبها عن الكثيرين.

5- رواية “طه الغريب”
الكاتب: محمد صادق

طبعة جديدة من الرواية التي تدور أحداثها حول طه الغريب، الشاب الذي ضحى بكل شيء من أجل ذكرى من يحب، وفتاة تتحدّاه أن تعيد قلبه للخفقان من جديد، هي رواية تحب الخيال وتصرخ في كل من آمن بالواقع بكلمة واحدة.

6- كتاب “”EXPIRED
للكاتبة: ريهام حلمي

كتاب يساعد على زيادة الوعي بإدارة العلاقات، في خطوط محدّدة، تساعد إن علاقاتك تصبح صحية، وتعطيك تنبيهًا كي لا تقع في فخ العلاقات المُرهِقة، وتشرح لك طريق السلام لتصبح طرفًا في علاقات صحيحة.

7- رواية “مهما سجد”
الكاتبة: سارة البدري

من أجواء الرواية: “كان “طارق رؤوف” يعرف أن التاريخ اللعين الخاص به قد حلّ حين فتح حاسوب ابنه الأوسط “سليم”، واطلع على سرّه الكارثيّ. الصدمة عنيفة، حياته التي كانت تسير كما يرغب تمامًا، بل كما يحلم الكثيرون، توقّفت لأجلٍ مجهول! العجز شعور لم يعرفه من قبل.. لكنه الآن عاجزٌ تمامًا عن فهم هذا الخلل النفسي. وفي طريقه للبحث عن علاج يلتقي مُجددًا بالدكتورة “سما نجم”، التي تبدأ رحلة شاقة مع “سليم”، هذا الفتى صعب المِراس. أثناء ذلك، تنفتح أبواب ماضٍ قديم بينها وبين أبيه. أبواب ظلّت موصدة لعشر سنوات بألف قفل وقفل. فهل ستنجح معه؟ هل ستخرج سالمة؟ أم إن الأمور خرجت بالفعل عن السيطرة؟”.

8- رواية “سيرة القسوة والغياب”
للكاتب: محمود فهمي

من أجواء الرواية: “بعيدًا عن العنف والقسوة ظن أن عالمه القديم قد غادره، لكنه عاد إليه كاملًا عندما جاءه خبر موت أبيه، خبر لم يعنِ له سوى التأكيد الأخير لغيابه الحاضر منذ البداية. بأية روح سيعود، هل ستعرفه الطرقات التي طالما حفظت خطواته؟ هل سيتذكره بشر سكنته ملامحهم؟ هل سيعود أم سيواصل غيابه الطويل، بعيدًا عن شوارع الخوف والحنين؟”.

9- رواية “سايكوليزم”
الكاتبة: زينب زيادة

من أجواء الرواية: ” لا أعلم إذا كنت سأستمر في أخذ الدواء أم لا، لا أعتقد أن نصف حبة ستكفي للذهاب في النوم، فترة جلوسي هنا تستغرق 90 يومًا، ولن يكفي (إيفكسور) لهذه المدة، ولن أستطيع كسرها، إنها كبسولات، كل ما أملكه هو أسبوعان فقط، لا أعلم كيف أخبركم هذا، لكن اليوم الذي لا آخذ فيه الدواء لا أتذكره، كل ما أراه مجرد ملاحظات كتبتها (ملك)، لا أعرف متى كتبتها، أحاول تجميعها ولكني لا أتذكر في أي وقت حدث معها هذا.. قبل أن أسرق الكتاب أم بعده.. أعلم أن كلامي يبدو غير مرتب، ولكني أحاول الإسراع في الانتهاء من الكتابة قبل أن ينتهي الأسبوعان.. سأكتب جميع الأجزاء المفقودة خلال الأسبوعين المقبلين.. لا أعلم إذا كنت سأستمر في كتابة هذه الملاحظات أم لا.. لكني أشعر حاليًا بالتعب يسري في جسدي دون توقف.. أخذت ربع حبة وجلست في الفراش أحدق إلى الباب.. أنتظر مفعول الدواء”.

10- رواية “ترحال”
الكاتبة: مروة سمير

من أجواء الرواية: ” تعرضت سارة لتجربة خطف قاسية في صغرها، عاشت سنتين تشحذ على الأرصفة، وعندما عادت بمعجزة لأمها فوجئت أنها لم تتعرف عليها. طاردها إحساس بالغربة واللاانتماء، إلى أن فتحتْ قضية شائكة، مدفوعة بوجعها الإنساني، لعلّها تُنقذ من وقعوا في نفس مصيرها. لكنّ دربها يتقاطع مع طبيبة غارقة في حياة سرية، لن تسمح لأي شخص بأن يهدم ما بنته، تشاركها رجلًا وضحية، وخط حياة محفوف بالمخاطر. يشتعل الفتيل من الطرفين، وتصير حياتهما على المحك، فمن سيمضي لنهاية الطريق، ومن سيدفع ثمن اختياره؟”.

11- كتاب “هي وهو والخناق والحب”
الكاتبة: سارة سليمان

يقدم الكتاب مساعدة لمحاولة فهم العلاقة بين الأحبة بشكل أفضل، لاسيما كل راجل وست متزوجين، أو مقبلين على الزواج، كي يستطيعوا فهم بعض أكثر ويتعلمون عن الخناق والغضب مثلما يتعلمون عن الحب.

12- رواية “ليل المحروسة”
الكاتب: مصطفى عبيد

تدور أحداث الرواية حول قاتل سري، وصاحب قلم، وفتاة رقيقة غايتها العلم والحرية، يواجهون شيطان الليل في وطن يظن أكابره أنه قضى نحبه. يمتزج الدم بالكراهية، ويختلط التعصب بالانتقام، ويولد الحُب في زمن استثنائي لا نعرف عنه سوى ما يشين.

13- رواية “علامة الشيطان”
الكاتب: محمد حسين

من أجواء الرواية: “إن الجامعات لمكان ودود بكل تأكيد، ولكن إذا طرأت عليك أشياء غريبة عقب التحاقك بجامعة ما، فعليك أن تقلق.. إذا كانت أظافرك ولحيتك تبدو أطول في الليالي المقمرة، وتستيقظ من نومك لتجد عليها آثار دماء! أو لاحظت وجود جثث فئران خالية من الدماء داخل أدراج مكتبك! أو اشتكت إحدى زميلاتك من مشاهدتها لأطياف مرعبة ليلًا تدفعها للانتحار! إذا أصبحت نهمًا في أكل اللحوم علي غير عادتك، وتستيغ اللحم النيء! إذا وجدت رسائل غامضة على هاتفك المحمول مجهولة المصدر! فمن المؤكد أن هناك شيئًا ما مريبًا يحدث وأنت لا تعيه.. وساعتها فنصيحتي الوحيدة لك هي.. (اهرب قبل فوات الأوان)!”.

14- رواية “ملاعيب الظل”
الكاتبة: شيرين هنائي

من أجواء الرواية: “كان كل ما يملك هو سيف جده إبن السباع و خوذته، و أخت هي عالمه و عزوته. بلا اسم، يمضي البطل محطمًا تماثيل السكر الوردية، كاشفًا عن حقيقة الأجساد المتعفنة داخلها. يهلع، يخفي قلبه المراهق في أضلعه و يتسائل، هل يعود لـ “كوم الحنت” و يخضع للولي الشاهين كسائر أهله، أم يعبر الفلاة المحرمة التي لم يعد أحد منها و يواجه غضبة السباع المنفية بقوة سحر الجان و ألاعيب الظل؟”.

15- رواية “سبايا”
الكاتبة: سونيا بوماد

من أجواء الرواية: ” عندما وصلت ليلي إلى غرب سبايا، وجدت نفسها في عالم جديد تاقت طويلًا للوصول إليه، لتنجو من قدرها الدامي ولتجد الأمن. كان عليها أن تخوض ذلك الصراع المدمر لتتخطّى معاناتها وتتآلف مع تلك الاختلافات التي لم تعتد عليها، والتي جعلتها أسيرة بين ماضي يطاردها بأشباحه وهواجسه، ومستقبل مجهول يبدو واعدًا، وعندما وجدت أنها مضطرة لاتخاذ قرار حاسم للاختيار بين قلبها، الذي وجد أخيرًا ما ينشده، وبين شبح عائد من الماضي ارتبطت به طويلًا، أدركت أنها صارت تشارك سبايا حلمها في الانعتاق والوصول إلى الحرية”.

16- كتاب “ذكريات رجل غير مهم فلسطيني عاصر النكبة”
الكاتب: محيي الدين عبد الرحمن

سيرة ذاتية، من أجواء الكتاب: ” كان الميلاد في أتون الحرب العالمية، في وقت يخوض فيه آباؤنا معاركهم ضد الإنجليز وضد اليهود، وكانت الطفولة في جحيم النكبة، نصحوا على نار الرصاص ونتنفس رائحة البارود. وتبعثرنا في الجوار العربي في مخيمات كُتب عليها “غدًا عائدون”، وعلى نهرها “جسر العودة”. وكان الشباب في نكسة الأمة؛ لم نظن أن صباح 5 يونيو 1967، أثناء أدائنا لامتحانات جامعة القاهرة؛ يحمل كل هذا العذاب، انفطرت قلوبنا، وتذوقنا المرار، فقدنا أقدامنا وطيّرتنا رياح الإعصار كقش الحصاد. أُغلقت فلسطين في وجوهنا، فحملنا شهاداتنا وذكرياتنا إلى عواصمنا العربية؛ عين على العيش وأخرى على الوطن، وبسمة على من حلّ من أبنائنا، ودمعة على من رحل من آبائنا في غيابنا. مارسنا عروبتنا، شكرنا وعتبنا، وأنبتنا أشجارنا ورأينا ثمارنا، واشتعلت رؤوسنا بالشيب، ومازالت عيوننا على الوطن”.

17- رواية “لكنك لم تعرفي”
الكاتب: محمود أيمن

من أجواء الرواية: ” بالإضافة لأمه الميتة، وأبيه الأستاذ الجامعي المنعزل، وحبه اليائس المهمَل الذي يوجهه نحو فاطمة، كانت ثمة تلك الذكريات المبهمة مجهولة المصدر تطفو لسطح عقله بين فينة وأخرى، تقاوم الاختفاء بقدر ما تقاوم الظهور،رديفها حزن عتيق هو بنوبات المرض أشبه. أيضا كانت هناك الكتابة، وقد عرف تدريجيا أن الأشياء وجدت أصلا لتصب فيها بطريقة أو أخرى. على أي حال، كيف انتهى به الأمر يقود سيارة تسعى به وفتاته نحو الموت؟ هذا سيحتاج قليلا من الشرح”.

18- رواية “الرجل الذي شاهد هتلر يبكي”
الكاتب: مهاب عارف

من أجواء الرواية: “كان مستقبل محمود تيمور يبدو واعدًا ويدعو للتفاؤل.. فبالرغم من وفاة والده المفاجئة، والتي أثقلت نفسه وترك على أثرها مصر راحلًا مع أمه الألمانية إلى بلدها؛ إلا أن ألمانيا أحسنت وفادته وساعدته حياته بها على التخلص من الغضب الذي لازمه طويلًا.. أقنعه رودلف هيس صديق طفولته بالاستماع إلى رجل ملهم يقول كلامًا كالسحر، رجل اسمه أدولف هتلر. من يومها يبدأ محمود في الدوران في فلك هتلر، ويفعل ما يمكنه ليحوز علي إعجابه. ولكن تكون لأفعاله هذه تبعات تتحكّم في مسار حياته إلى الأبد، بعد أن فتنته السلطة التي اقترب من مركزها أكثر مما تستطيع روحه المضطربة أن تتحمله”.

19- رواية “خطايا صغيرة”
الكاتب: أحمد عبد المجيد

من أجواء الرواية: “رغبتها الحارقة في الاعتراف بحماقاتها أوقعتها في طريقه. لسبب لا يعرفه اختارته دونًا عن كل من حولها ليكون أمين أسرارها، الشخص الذي تعترف له بكل ما ارتكبته علّها تتحرّر من شعورها الجارف بالذنب. أما هو فوجد نفسه أمام شخصية استثنائية لم يتخيّل من قبل وجودها، فاجأته واقتحمته، واكتشف معها أن للحياة وجوهًا أخرى لم ينتبه لها، لكنّه لم يتصوّر أنها ستصارحه بكل ما صارحته به، عندها اكتشف أن هناك أسرارًا من الأفضل كتمانها في الصدر وعدم الجهر بها”.

20- كتاب “أحببت وغدًا..التعافي من العلاقات المؤذية”
للكاتب: عماد رشاد عثمان

يتناول الكتاب العلاقات بين البشر، وكيفية تأثر كل شخص بها في حياته.

شاهد: يحدث لأول مرة.. في اليوبيل الذهبي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب