انتشرت صفحة على الفيس بوك تحمل اسم “آثار من سورية للبيع”، تعرض القطع الأثرية التي تعود لحقب تاريخية قديمة، وبعضها أرفق بشهادة تعريفية، من عقود ومجوهرات وتماثيل، وأحجار كريمة، وسيوف، وقطع نقدية وعملات بحالة جيدة جداً.
ولعل سيطرة تنظيم “داعش” الإرهابي على مدينة تدمر، أحد أبرز المعالم التاريخية في سورية، أعاد تجارة الآثار لواجهة الحدث من جديد، إذ لاقت الصفحة تفاعلاً بين الناشطين السوريين لتصل إلى أكثر من 5 آلاف مشترك، بعد أن كانت لا تتعدى المئات.