قال مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكية، FBI، إن مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر، تسببت في موجة تعاطف مع تنظيم داعش الإرهابي بالولايات المتحدة.
وقال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية جيمس كومي، إن كشف جهود داعش في التجنيد أصبحت أكثر صعوبة، نظرا لتشفير بعض الاتصالات، مضيفا: “نعمل يوميا على هذه القضية، ولكن يصعب علينا الإعلان بثقة عن سيطرتنا على الأمر، بينما نواجه عالمًا يزداد سوداوية”.