قال الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم، إنه يمكن وصف قصة زواجه من أنغام بـ”الساخرة”، نوعًا ما، حيث إنه يعرفها على صعيد العمل منذ عام 2001، معرفة قوية. أحمد إبراهيم عن زواجه من أنغام
أضاف “إبراهيم” خلال حواره، في عدد اليوم من مجلة “زهرة الخليج”، مع الصحفي ربيع هنيدي: “قبل ذلك التاريخ كنا نلتقي في الاستوديو ونسلم على بعضنا (أهلاً) و(مع السلامة)”.
أردف: “لكن ما لا يعرفه أحد، واعترفت به لأنغام، عندما صارحتها بالزواج، أني في فترة المراهقة عشت قصة حب كبيرة من طرف واحد مع أنغام، من خلال صورتها على غلاف أسطوانتها (ليه سبتها)، فقد أعجبت بصورها حينها وشعرها القصير في (بوستر) دعايات الألبوم، وهذا كان قبل حتى أن أتزوج، وتمنيت حينها لو أني أتزوج من صاحبة الصورة؛ لأني وجدت في شكلها (فتاة أحلامي)، وشاء القدر بعد 20 عاماً تقريباً أن أتزوجها”.
نرشح لك: أنغام: “فستان الفرح دمه تقيل”
شاهد: هبة الأباصيري في حلقة جديدة من برنامج “مش عادي”: “لا يمكن أن أرتبط بهذا الرجل”
أردف: “لكن ما لا يعرفه أحد، واعترفت به لأنغام، عندما صارحتها بالزواج، أني في فترة المراهقة عشت قصة حب كبيرة من طرف واحد مع أنغام، من خلال صورتها على غلاف أسطوانتها (ليه سبتها)، فقد أعجبت بصورها حينها وشعرها القصير في (بوستر) دعايات الألبوم، وهذا كان قبل حتى أن أتزوج، وتمنيت حينها لو أني أتزوج من صاحبة الصورة؛ لأني وجدت في شكلها (فتاة أحلامي)، وشاء القدر بعد 20 عاماً تقريباً أن أتزوجها”.أردف: “لكن ما لا يعرفه أحد، واعترفت به لأنغام، عندما صارحتها بالزواج، أني في فترة المراهقة عشت قصة حب كبيرة من طرف واحد مع أنغام، من خلال صورتها على غلاف أسطوانتها (ليه سبتها)، فقد أعجبت بصورها حينها وشعرها القصير في (بوستر) دعايات الألبوم، وهذا كان قبل حتى أن أتزوج، وتمنيت حينها لو أني أتزوج من صاحبة الصورة؛ لأني وجدت في شكلها (فتاة أحلامي)، وشاء القدر بعد 20 عاماً تقريباً أن أتزوجها”.أردف: “لكن ما لا يعرفه أحد، واعترفت به لأنغام، عندما صارحتها بالزواج، أني في فترة المراهقة عشت قصة حب كبيرة من طرف واحد مع أنغام، من خلال صورتها على غلاف أسطوانتها (ليه سبتها)، فقد أعجبت بصورها حينها وشعرها القصير في (بوستر) دعايات الألبوم، وهذا كان قبل حتى أن أتزوج، وتمنيت حينها لو أني أتزوج من صاحبة الصورة؛ لأني وجدت في شكلها (فتاة أحلامي)، وشاء القدر بعد 20 عاماً تقريباً أن أتزوجها”.أردف: “لكن ما لا يعرفه أحد، واعترفت به لأنغام، عندما صارحتها بالزواج، أني في فترة المراهقة عشت قصة حب كبيرة من طرف واحد مع أنغام، من خلال صورتها على غلاف أسطوانتها (ليه سبتها)، فقد أعجبت بصورها حينها وشعرها القصير في (بوستر) دعايات الألبوم، وهذا كان قبل حتى أن أتزوج، وتمنيت حينها لو أني أتزوج من صاحبة الصورة؛ لأني وجدت في شكلها (فتاة أحلامي)، وشاء القدر بعد 20 عاماً تقريباً أن أتزوجها”.