شهدت السوشيال ميديا اليومين الماضيين، حالة عارمة من الحب والدعم والدعاء، للإعلامي شريف مدكور عقب إعلانه عن إصابته بورم في القولون، لم يحدد ما إذا كان خبيثًا أم حميدًا. رد فعل السوشيال ميديا على مرض شريف مدكور
تحولت صفحات السوشيال ميديا، وحسابات المستخدمين العاديين، لمنصات تعاطف مع “مدكور” الذي لطالما كان ضحية للتنمر والانتقاد الشديد، سواء لمحتواه الذي كان يراه البعض “غريب” أو لذوقه في اختيار الملابس، وطريقة كلامه، والكثير من الأمور الأخرى التي لم تنل إعجاب الكثيرين، ولكنها كلها اختفت وظهرت موجة دعم كبيرة لشريف الذي لم يتابع شيء طيلة اليومين الماضيين لإجرائه جراحة لأخذ عينه من الورم معرفة نوعه.
بعدما كشف الإعلامي أن الورم ليس حميدًا، أي أنه مصاب بالسرطان، زاد تعاطف مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي معه، بالإضافة لدعم الكثير من الإعلاميين والصحفيين والمشاهير، ممن تعاملوا عن قرب مع شريف مدكور، ليظهر الشق الإنساني من المذيع المشهور، الذي كان الكثير من منتقديه يجهلوه.
عاد “مدكور” أمس إلى السوشيال ميديا، وأول ما كتبه هو “بوست” توجه به للشكر للجميع على دعمهم له، بالإضافة إلى أنه حرص على مشاركة أصدقائه، بكثير من المنشورات التي علق عليها متعجبًا: “كل ده ليا”، بالإضافة إلى دعم الإعلاميان محمود سعد، وعمرو أديب له في برامجه، والشيف شريف عفيفي أيضًا.
هذه المنشورات وحالة المحبة التي وجدها شريف، كانت داعمًا قويًا له بالفعل في حربه التي بدأها للتو مع السرطان، وهو ما علق بصمود وقوة بمنشور كتبه أمس الجمعة: “Am a cancer fighter”، أي أنا محارب للسرطان، وهو “البوست” الذي تعدى 3 آلاف شير بالإضافة للتعليقات التي كانت كلها محبة ودعم ودعاء له، ليجد “مدكور” في السوشيال ميديا ما فقده منها لسنوات طويلة.
نرشح لك: ناهد الابنة وناهد الأم.. حالة خاصة جدًا
شاهد| لقطات لـ أسطورة الكوميديا سمير غانم
تحولت صفحات السوشيال ميديا، وحسابات المستخدمين العاديين، لمنصات تعاطف مع “مدكور” الذي لطالما كان ضحية للتنمر والانتقاد الشديد، سواء لمحتواه الذي كان يراه البعض “غريب” أو لذوقه في اختيار الملابس، وطريقة كلامه، والكثير من الأمور الأخرى التي لم تنل إعجاب الكثيرين، ولكنها كلها اختفت وظهرت موجة دعم كبيرة لشريف الذي لم يتابع شيء طيلة اليومين الماضيين لإجرائه جراحة لأخذ عينه من الورم معرفة نوعه.تحولت صفحات السوشيال ميديا، وحسابات المستخدمين العاديين، لمنصات تعاطف مع “مدكور” الذي لطالما كان ضحية للتنمر والانتقاد الشديد، سواء لمحتواه الذي كان يراه البعض “غريب” أو لذوقه في اختيار الملابس، وطريقة كلامه، والكثير من الأمور الأخرى التي لم تنل إعجاب الكثيرين، ولكنها كلها اختفت وظهرت موجة دعم كبيرة لشريف الذي لم يتابع شيء طيلة اليومين الماضيين لإجرائه جراحة لأخذ عينه من الورم معرفة نوعه.تحولت صفحات السوشيال ميديا، وحسابات المستخدمين العاديين، لمنصات تعاطف مع “مدكور” الذي لطالما كان ضحية للتنمر والانتقاد الشديد، سواء لمحتواه الذي كان يراه البعض “غريب” أو لذوقه في اختيار الملابس، وطريقة كلامه، والكثير من الأمور الأخرى التي لم تنل إعجاب الكثيرين، ولكنها كلها اختفت وظهرت موجة دعم كبيرة لشريف الذي لم يتابع شيء طيلة اليومين الماضيين لإجرائه جراحة لأخذ عينه من الورم معرفة نوعه.تحولت صفحات السوشيال ميديا، وحسابات المستخدمين العاديين، لمنصات تعاطف مع “مدكور” الذي لطالما كان ضحية للتنمر والانتقاد الشديد، سواء لمحتواه الذي كان يراه البعض “غريب” أو لذوقه في اختيار الملابس، وطريقة كلامه، والكثير من الأمور الأخرى التي لم تنل إعجاب الكثيرين، ولكنها كلها اختفت وظهرت موجة دعم كبيرة لشريف الذي لم يتابع شيء طيلة اليومين الماضيين لإجرائه جراحة لأخذ عينه من الورم معرفة نوعه.تحولت صفحات السوشيال ميديا، وحسابات المستخدمين العاديين، لمنصات تعاطف مع “مدكور” الذي لطالما كان ضحية للتنمر والانتقاد الشديد، سواء لمحتواه الذي كان يراه البعض “غريب” أو لذوقه في اختيار الملابس، وطريقة كلامه، والكثير من الأمور الأخرى التي لم تنل إعجاب الكثيرين، ولكنها كلها اختفت وظهرت موجة دعم كبيرة لشريف الذي لم يتابع شيء طيلة اليومين الماضيين لإجرائه جراحة لأخذ عينه من الورم معرفة نوعه.