تصدر مكتبة “تنمية” بالتعاون مع دار الآداب، خلال الأيام القليلة المقبلة الطبعة المصرية من رواية “بريد الليل” للروائية هدى بركات، والفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية “البوكر” لهذا العام. رواية بريد الليل الطبعة المصرية
الرواية تحكي عن المعذبين من الرجال والنساء، وتقدم نماذج لتعساء مهاجرين كسالى منفيين فاقدين لأوطانهم ومنازلهم وهوياتهم، وتتحدث عن تلك الأماني الزائفة، والرسائل المليئة بالبوح والندم على ما مضى، موجزها لاذع، عن حب مهجور، ومومس، ومجرم تلاحقه تفاصيل الذكريات المفزعة، رسائل مأساة الأوطان.. وعود زائفة بحياة هادئة ليس متاح فيها ما هو إنساني، بل هو التعاسة التي نراها الآن في أوطاننا العربية.
الجدير بالذكر أن هدى بركات، روائية لبنانية، وصلت مرة واحدة إلى القائمة الطويلة للبوكر العربية عبر روايتها “ملكوت هذه الأرض” العام 2013، بينما بلغت القائمة القصيرة لجائزة “مان بوكر العالمية” للعام 2015، وفازت أيضا بجائزة نجيب محفوظ عن روايتها “حارث المياه”، وبجائزة سلطان العويس العام 2018.
نرشح لك: تفاصيل إطلاق وكالة “مارلي” الأدبيةة
شاهد: صور التقطت قبل وقوع أحداث مأسوية
الرواية تحكي عن المعذبين من الرجال والنساء، وتقدم نماذج لتعساء مهاجرين كسالى منفيين فاقدين لأوطانهم ومنازلهم وهوياتهم، وتتحدث عن تلك الأماني الزائفة، والرسائل المليئة بالبوح والندم على ما مضى، موجزها لاذع، عن حب مهجور، ومومس، ومجرم تلاحقه تفاصيل الذكريات المفزعة، رسائل مأساة الأوطان.. وعود زائفة بحياة هادئة ليس متاح فيها ما هو إنساني، بل هو التعاسة التي نراها الآن في أوطاننا العربية.
الرواية تحكي عن المعذبين من الرجال والنساء، وتقدم نماذج لتعساء مهاجرين كسالى منفيين فاقدين لأوطانهم ومنازلهم وهوياتهم، وتتحدث عن تلك الأماني الزائفة، والرسائل المليئة بالبوح والندم على ما مضى، موجزها لاذع، عن حب مهجور، ومومس، ومجرم تلاحقه تفاصيل الذكريات المفزعة، رسائل مأساة الأوطان.. وعود زائفة بحياة هادئة ليس متاح فيها ما هو إنساني، بل هو التعاسة التي نراها الآن في أوطاننا العربية.
الرواية تحكي عن المعذبين من الرجال والنساء، وتقدم نماذج لتعساء مهاجرين كسالى منفيين فاقدين لأوطانهم ومنازلهم وهوياتهم، وتتحدث عن تلك الأماني الزائفة، والرسائل المليئة بالبوح والندم على ما مضى، موجزها لاذع، عن حب مهجور، ومومس، ومجرم تلاحقه تفاصيل الذكريات المفزعة، رسائل مأساة الأوطان.. وعود زائفة بحياة هادئة ليس متاح فيها ما هو إنساني، بل هو التعاسة التي نراها الآن في أوطاننا العربية.
الرواية تحكي عن المعذبين من الرجال والنساء، وتقدم نماذج لتعساء مهاجرين كسالى منفيين فاقدين لأوطانهم ومنازلهم وهوياتهم، وتتحدث عن تلك الأماني الزائفة، والرسائل المليئة بالبوح والندم على ما مضى، موجزها لاذع، عن حب مهجور، ومومس، ومجرم تلاحقه تفاصيل الذكريات المفزعة، رسائل مأساة الأوطان.. وعود زائفة بحياة هادئة ليس متاح فيها ما هو إنساني، بل هو التعاسة التي نراها الآن في أوطاننا العربية.