ربما تعد الجملة التي بالعنوان من أشهر الجمل الكوميدية التي نتذكرها من مسرحية العيال كبرت حينما تأتي ذكرى قدوم شهر الخير والبركة، وبمناسبة هذه الأيام المفترجة ومع بداية مولد عرض البرامج والمسلسلات المصرية التي لا حصر لها وجدت نفسي أدون تلك الملاحظات من باب الدعابة أو من باب الخلق أهي كلها أبواب.
أتمنى أن يكون رمضان هذا العام (تحت السيطرة) في كل ربوع مصر أمنياً وأن يعم الأمن والسلام أرجاء المحروسة من أول (بين السريات) حتى (حارة اليهود).
إن شاء الله تمر امتحانات الثانوية العامة بنجاح (مريم) وكل أبنائنا يا رب وألا تكون (الكابوس) كما اعتدنا في كل عام ويرزق ابني (ولي العهد) بالنجاح والتفوق وأراه (أستاذ ورئيس قسم) أد الدنيا.
أتمنى من الحكومة عدم انتهاز (لهفة) المواطنين للاستمتاع برمضان وتوفر لهم مرور آمن (ذهاب وعودة) حتى لا يتعطل المرور وتصبح الطرق مثل (حواري بوخارست).
(العهد) الذي قطعته على نفسي أن أعمل الخير دائماً في (طريقي) وأن أكون قدوة لأصدقائي وأهلي حتى أستحق لقب (الكبير أوي).
الالتزام بآداب الطريق ولا تكون مثل (الصعلوك) الذي يؤذي مشاعر الغير وأن تحتفظ بصيامك وألا تصبح (مولانا العاشق) في خيم رمضان للإفطار أو السحور.
افعل الخير دائماً ولا تتبع (لعبة إبليس) حتى لا تفقد حسناتك فأنت بحاجة لكل حسنة بعد (ألف ليلة وليلة) من الذنوب ولا تكون بـ (وش تاني).
المواطنون الذين تضطرهم الظروف للمعاملات الحكومية في نهار رمضان عليهم (استيفا) كافة الأوراق لإنجاز معاملاتكم ووضعها في (ظرف أسود) .
حتى لا يحدث لكم (هبوط اضطراري) أثناء الصيام يجب أن تتحلوا بالصبر وخفة دم (سوبر هنيدي) وأن تلتزموا بأسلوب هادئ مثل (بكار) ولا تكونوا مثل (المشاغب) و(تشيللو) اللي حوليكم.