قالت الفنانة فريدة سيف النصر، تعليقا على ما أشيع أن طليقها كان يتسبب في عدم عملها: “قدمنا فيلم اسمه أنغام إخراج بركات، وكان معي وليد توفيق وسعد الحكيم وهدى سلطان وكان ناجح جدا”.
أضّافت خلال حلولها ضيفة على برنامج “شيخ الحارة والجريئة”، مع إيناس الدغيدي، عبر شاشة “القاهرة والناس”: “كنت مروحة بيتي ووليد كان معايا بالعربية وشاورنا لبعض ونزلت أسلم عليه، وفجأة طلقني ظهر، وبعدها جت والدة زينة عاشور زوجة عمرو دياب، وعملوا محضر، واتصالحنا قبل ما توصل للمحاكم”، مضيفة بسخرية، “يمكن كان بيغير”.
تابعت: “ماشوفتش حد ليه تاريخ غير مشرف، وفي نفس الوقت لو في حاجة مش مظبوطة والشخص ده رجع لربنا يبقى المفروض ننسى اللي فات، ولكن أنا اتعملي مجالس تأديب من ناس كتير”.
وعن محاولة اغتيالها، قالت: “في أحد الأيام البواب مشي وابني راح لأبوه، لقيت الباب بيخبط، وبصيت من العين السحرية، لقيت واحد معاه ورد وبمجرد أني بفتح الباب لقيته بيزوقه الباب وطلع سكينة، حاولت استغيث بأي حد فى العمارة، والحمد لله كان فى عسكرى ومسك الشخص ده، وفى المحكمة قولتله وحياة أمك انا مستنياك لما تخرج.. واتحكم عليه 7 سنين”
وعن حقيقة رفض والدها دخولها التمثيل بسبب بدلة رقص، قالت فريدة، “فى فيلم 424 ماكنتش كملت 17 سنة، وفي الكواليس لقوني قاصر، فالمخرج استغرب وقالي كل ده وقاصر، وقتها كان دوري يستدعي أن ارتدي بدلة رقص، وبالفعل وفروا لي بدلة، وحينما شاهدني أبى، قالي أنا مربيكي على الحرية ولكن فى حد معين”، مختتمة: “الرقص ماكنش غلط بس أنا جسمي اللي كان غلط”.
نرشح لك: فريدة سيف النصر: “كرهت الرجالة كلها بعد خيانة جوزي”