بـ 15 أسطوانة أكسجين.. محمد صلاح يدعم مرضى كورونا بقريته
محمد صلاح يدعم مرضى كورونا
هبة خالد
كشف المهندس ماهر شتية، عمدة قرية نجريج بمحافظة الغربية محل ولادة اللاعب المصري محمد صلاح، أن والد الأخير اشترى 15 أسطوانة أكسجين لمصابي كورونا بالقرية.
نرشح لك: شريف منير: محمد صلاح دعمني ضد المتنمرين ببناتي
وقال “شتية” خلال مكالمة هاتفية ببرنامج “التاسعة” مع الإعلامي وائل الابراشي، على القناة الأولى المصرية، إن والد صلاح اقترح ضمن اللجنة الشعبية للقرية لمواجهة فيروس كورونا، أنه يريد توفير مكان أو مبنى خاص كمنطقة عزل لأهل القرية.
وأضاف: وجدنا صعوبة في توفيره خاصة وأنه يجب أن يكون تحت إشراف وزارة الصحة، فلجأ لتوفير أسطوانات أكسجين تساعد المرضى في العزل المنزلي.
الجدير بالذكر أن محمد صلاح احتفل أمس الاثنين بعيد ميلاده الـ 28، ويستعد للمشاركة مع ليفربول يوم الأحد المقبل، أمام إيفرتون في ديربي الميرسيسايد، في مباراة محتمل أن يتوج فيها الليفر بلقب الدوري الإنجليزي لأول مرة منذ 30 عاما، وذلك بعدما وافقت الحكومة البريطانية على عودة النشاط الرياضي.
وقال “شتية” خلال مكالمة هاتفية ببرنامج “التاسعة” مع الإعلامي وائل الابراشي، على القناة الأولى المصرية، إن والد صلاح اقترح ضمن اللجنة الشعبية للقرية لمواجهة فيروس كورونا، أنه يريد توفير مكان أو مبنى خاص كمنطقة عزل لأهل القرية.وقال “شتية” خلال مكالمة هاتفية ببرنامج “التاسعة” مع الإعلامي وائل الابراشي، على القناة الأولى المصرية، إن والد صلاح اقترح ضمن اللجنة الشعبية للقرية لمواجهة فيروس كورونا، أنه يريد توفير مكان أو مبنى خاص كمنطقة عزل لأهل القرية.وقال “شتية” خلال مكالمة هاتفية ببرنامج “التاسعة” مع الإعلامي وائل الابراشي، على القناة الأولى المصرية، إن والد صلاح اقترح ضمن اللجنة الشعبية للقرية لمواجهة فيروس كورونا، أنه يريد توفير مكان أو مبنى خاص كمنطقة عزل لأهل القرية.وقال “شتية” خلال مكالمة هاتفية ببرنامج “التاسعة” مع الإعلامي وائل الابراشي، على القناة الأولى المصرية، إن والد صلاح اقترح ضمن اللجنة الشعبية للقرية لمواجهة فيروس كورونا، أنه يريد توفير مكان أو مبنى خاص كمنطقة عزل لأهل القرية.وقال “شتية” خلال مكالمة هاتفية ببرنامج “التاسعة” مع الإعلامي وائل الابراشي، على القناة الأولى المصرية، إن والد صلاح اقترح ضمن اللجنة الشعبية للقرية لمواجهة فيروس كورونا، أنه يريد توفير مكان أو مبنى خاص كمنطقة عزل لأهل القرية.