أستاذ ورئيس قسم ينتقد التوريث ومع ذلك رامي ومحمد في نفس القسم!
أوراق التوت ﻻتكفي ..نحتاج أطنانا منها لتغطية السوءات ولن تكفي!
محمد رياض كان أحمد بن حنبل و بن حزم الظاهري وفي رمضان الحالي أصبح كافرا يحاول معه كمال أبو رية أن يهديه للإسلام ! اللهم جنبنا سوء الخاتمة!
هبوط اضطراري ﻻ يعدو أن يكون هبوطا اختياريا!
رامز واكل الجو تسبب في حالة من الغثيان و(القرف) لدى المشاهد ! وعندما أشاهد كم البصق(التف) أقول( اتفوو على كده)
حواري بوخارست نقدمها هذا العام لأننا انتهينا من كل حواري مصر وهو تجديد وإبداع حواري!
حارة اليهود كانت آخر حارة لم تتناولها الدراما المصرية وفيها يظهر الطرشجي وابنه يكرهون اليهود وهذا يؤكد أن كراهيتهم تنتمي إلى فكر أصبح مخللا!
المشاهد التي تجمع داليا البحيري وخالد سرحان يرسبان بها في اختبارات معهد الفنون المسرحية! وهي هدية قيمة ودليل للحيران ومرشد للفنان في عدم اجتياز الإمتحان!
طارق الشناوي انتقد بيان نقابة المهن التمثيلية الذي يدين الإسفاف وشيوع البذاءة والشتائم ﻷن التوقيت غير مناسب وميعاده ليس شهر رمضان وإنما شهر طوبة!
أشرف زكي نقيب الممثلين يقول نرفض اللفظ الخارج ومع حرية الإبداع ضاربا مثﻻ بفتاة تشتمها أمها قائلة لها (ياوسخة) وترد البنت(ماأنا طالعة لك)! ونحن نرى أن رد البنت غير موفق فالمفروض تقول ( مأنا طالعة لحضرتك)!!
مجدي أحمد علي يقول ﻻ ترفعوا الغطاء عن الفنانين المصريين فهو بمثابة الطيران الذي يحمي مصر! ﻷنهم عرايا وهاني رمزي ورامز جلال (خدو الطيارات)
حرية الإبداع هي حرية قلة الأدب والسب والشتائم! والشتائم و السب وقلة الأدب نوع من أنواع الإبداع والفن والأدب ﻷن في مصر قلة الأدب هي قمة الأدب!
الفنان في مصر إذا كان في العمل الفني هذه حرية الإبداع! وإذا لم يكن مشاركا ومستفيدا فإن العمل يصبح مشوها لسمعة مصر وصورتها ومكانتها! ﻷنه في مصر المصلحة تتحرك بندوليا كالساعة بين الحرية والإسفاف!
تكنيك الإخراج الواحد ونفس وجوه الممثلين تجعل الدراما ليست مصرية وإنما يابانية!
العمل الدرامي إما عنب أو بلح ! وفي مصر معظمها بلح والباقي إما عنب أو حرنكش!