أكد الداعية الحبيب علي الجفري، على أن التحرش والاغتصاب جريمتين لا يمكن تبريرهما بأي شكل من الأشكال.
نشر “الجفري” عبر صفحته الرسمية على موقع “فيسبوك” تدوينة جاء نصها كالآتي: “التحرش جريمة لا تُبرّر، الاغتصاب جريمة لا تُبرّر، التعدّي على القُصّر جريمة لا تُبرّر، التحيّز لجنس المعتدي أو دينه أو عنصره أو منزلته على حساب المُعتدى عليه جريمة لا تُبرّر.، الفاحشة ولو بالتراضي وتكافيء الأعمار جريمة لا تُبرّر”.
تابع: “الاحتشام وحسن تربية الأبناء والبنات واجباتٌ التقصير فيها جريمة لا يُبرّر، كما أن استحضارها والاحتجاج بها وقت الحاجة إلى نُصرة المُعتدى عليه غير مُبرّر، ننتصر للمُعتدى عليه ثم يكون الحديث عن واجب حسن التربية وواجب الاحتشام وجدلية الحريات ومعاييرها.”.
التحرش جريمة لا تُبرّرالاغتصاب جريمة لا تُبرّر التعدّي على القُصّر جريمة لا تُبرّرالتحيّز لجنس المعتدي أو دينه…
Geplaatst door Alhabib Ali Al Jifri الحبيب علي الجفري op Vrijdag 3 juli 2020
جاء ذلك بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة، هاشتاج بعنوان “أحمد بسام زكي متحرش”، طالبوا فيه بمحاسبته على وقائع تحرشه بحوالي 100 فتاة.