حلت الفنانة هالة صدقي ضيفة مع الإعلامية إنجي على برنامج “أسرار النجوم”، الخميس، عبر إذاعة “نجوم FM”.
تحدثت “صدقي” عن بدايتها الفنية، وحياتها الشخصية، يرصد إعلام دوت كوم، أبرز تصريحاتها:
1- المخرج عاطف الطيب أول من أخرجني من قالب “البنت الدلوعة الجميلة بتاعة النادي، ولو لسة عايش كان وضعي في السينما بقى في حتة تانية خالص”.
2- نفت تفكيرها في الزواج مرة أخرى.
3- “لا أريد المجازفة في خوض تجربة الزواج بسبب الخوف على مشاعر أبنائي”.
4- “أنا مليش حظ في الزواج، فمفيش استعداد إني أجازف، ومش عايزة أوجع ولادي”.
5- المنصات الرقمية شيئًا جديدا يلجأ إليها الجمهور للهروب من الإعلانات.
6- التكنولوجيا سيطرت على العالم، “والناس زهقت من الإعلانات التي تكون بطريقة مستفزة”.
7- سافرت لندن في عمر 17 عاما.
8- دخلت مدرسة داخلية، ورفضت أدرس في أمريكا عند بابا.
9- وفرت أموال والدي التي كان يرسلها لي، ولم أخبر والدتي بشغلي، وكنت اشتري ملابس من أموالي الخاصة.
10- يوسف شاهين طلب مني المشاركة في فيلم “هي فوضى”، وكنت أعاني من الاكتئاب وقتها.
11- رفضت الدور لكن “شاهين” طلب مني القيام بالدور من أجله، قائلا: “عارف أنك زعلانة وعشان خاطري اعمليه يمكن يكون آخر فيلم ليا”.
12- أشارت إلى أنها قبلت الدور، قائلة له: “لو عاوزني أعدي من قدام الكاميرا صمت.. كومبارس أنا نازلة معاك”.
13- اشتكى لي زوج من زوجته عبر “السوشيال ميديا” وكان يريد طلاقها بسبب انزعاجه من طفله، لكن هاجمته وأخبرته أنه يجب عليه تحمل المسؤولية.
14- تقبل الزوج النصيحة، قائلا لي: “أنتي أول واحدة تواجهيني بحقيقتي.. وفاكر إن كل الرجالة كده.. ورجعوا لبعض وزاروني”.
15- قولت لاعلى أعمال كثيرة ولم أندم على ذلك، لأنه من المهم معرفة أمتى ترفضي.
16- أوقات بقبل دور صغير لمجرد إني عاوزة الفيلم أرفعه، زي فيلم “آخر ديك في مصر” مع محمد رمضان الذي يرى دائما أنه نجم، والأصح أنه يكون ممثل لأن النجم ينطفئ أحيانا.
17- كنت أرفض أعمال “رمضان” في البداية لأنها كانت تناقش البلطجة، واعتذرت من غير ما أقرأ، لكن عمرو عرفة طلب مني القراءة وقبلت الدور مع أنه “مش حلو”، لشعوري أن محمد رمضان يريد تقديم نموذج تحبه الناس فساعدته.
18- راضية عن مسيرتي الفنية، “لأني ماشية بدماغي وما عنديش حد يوجهني لقلة ثقتي في غيري”.
19- رجاء الجداوي كانت أكثر واحدة تضحكني بعفويتها وطفولتها، وكان لنا أسامي حركية هي رجب وأنا هلال، وجات الألقاب بعدما حاول طاقم أول عمل جمعني بها أن يغازلنا ولم يجد منا سوى الصد.. “فاعتبرونا رجالة”.
20- عرض مسلسل “ليه لأ” في الحجر الصحي لمواجهة كورونا هيأ الجو الرمضاني لعرضه دون منافس.
21-المسلسل كشف للأهالي أنه ليس هناك تواصل بينهم وبين أبنائهم، ما أثار الجدل بين الأسر المصرية، كأنه جرح مكتوم وفتح.
22- المسلسلات حاليا لم تعد تتحدث عن الأسرة المصرية لغياب الكُتاب الكبار.
23- أنا ضد ورش الكتابة لأنها بتفقد ثقل العمل، قائلة: “بتحمل الشباب مسئولية أكبر من طاقتهم، ضروري الكاتب يكون مُلم بكل أطياف المجتمع وأعماره، عشان يعرف يكتب الشخصيات صح”.2
24- كورونا لها آثار إيجابية في لم شمل الأسرة من جديد، والعمل على الوقاية منها دفع الناس للاهتمام بصحتهم بشكل كبير.