علق الإعلامي عمرو أديب على تحويل مدرسة في منطقة شبرا إلى “وكر دعارة” ، قائلا: “طبعا إحنا كنا متخيلين أن المدارس لما تقفل عشان الكورونا أو كدة ممكن نستخدمها كفصول للتقوية، وتنمية المواهب مثلا إنما للأسف الشديد وبكل خجل إحدى المدارس في منطقة الساحل في شبرا تم استخدامها لأعمال منافية للآداب.”
أضاف “أديب” خلال برنامج “الحكاية”، المذاع على فضائية “mbc مصر”، “الراجل الحارس بتاع المدرسة قلك بدل ما أنا قاعد كدة يعني برضه فيها غرف كثيرة وفيها أماكن كثير وكمان فيها غرفة للعزل فيها سرير، فاتفق هو ومجموعة من الرجال والنساء على إقامة حفلات جنسية داخل المدرسة..”
وأضاف: “الغريب في الأمر يا سادة أن الناس اللي حولين المدرسة ابتدوا يشكوا لأنهم لقوا المدرسة بتنور بالليل وفي أصوات غريبة بتطلع من المدرسة وناس داخلة وناس طالعة من المدرسة وعلى طول توجه معاون المباحث ا في المنطقة هذه لقاهم 2 رجالة و2 ستات مع بعض في فصل العزل بالمدرسة فطبعا عندما واجهوهم قالهم الحارس أن دول قرايبه وجايين يزوروه من البلد واعترفوا بعدها..”