علقت الفنانة رانيا محمود ياسين، على وضع الجهاز القومي للتنسيق الحضاري لافتة “عاش هنا”، أمام منزل والدها الفنان الراحل محمود ياسين، مؤكدة أن أسرته لمست في هذه الخطوة محبة الناس وتقدير الدولة.
أضافت “ياسين” خلال مداخلة هاتفية إلى برنامج “حديث القاهرة”، مع الإعلامية كريمة عوض، الذي يبث عبر شاشة “القاهرة والناس”، أنها كانت تتمنى أن تكون لافتة “عاش هنا”، التي وضعت أمام منزله في الشيخ زايد، لو وضعت في منزله القديم، والشارع الذى كان يسير فيه مع والدتها الفنانة شهيرة، أثناء فترة خطبتهما، ولكن الفيلا القديمة تم هدمها، وتم بناء عقار محلها، مشيرة إلى أن هذا ما دفعهم لوضع اللافتة في منزله بالشيخ زايد، وهو المكان الذي توفى به.
أشارت إلى أن الجمهور في الوطن العربي كانوا “سند” لها ولأسرتها بالتعاطف والحب وبالاهتمام، فجمهور محمود ياسين لا يقل عن أهله.
تابعت: “تركنا الفيلا القديمة، ومن اشتروا الفيلا، قاموا بهدمها، وأصبحنا لا نمتلكها، فكان الأفضل أن نضع اللافتة في منزله الثاني”.
وعن علاقتها بالفنانة حورية فرغلي، قالت رانيا تواصلت معها لآخر مرة، منذ يومين، وقبل سفرها بساعتين، واليوم جراحتها، ومدتها 9 ساعات، وهو ما يجعلني أشعر بالقلق.