علق الداعية خالد الجندي على سؤال هل الإنسان الآلي أو الذكاء الاصطناعي مضاهاة لخلق الله، وقال إن أصل المضاهاة لخلق الله فقط ليس حراما.
أوضح “الجندي” خلال برنامج “لعلهم يفقهون” المذاع على شاشة dmc، أن صنع شجرة من الصلصال يعد مضاهاة لخلق الله لأن الشجرة خلقها الله، مضيفا أن رسم زهرة يعد مضاهاة لخلق الله أيضا.
ذكر أن المضاهاة لخلق الله هي أن يكون المقصود بها محاولة إيهام الناس بالقدرة على الخلق والقدرة على صناعة ما صنع الله، مضيفا أن الرسام والفنان يعرف أن عمله ليس مضاهاة لخلق الله وبالتالي ينتفي التحريم.
تابع أن المضاهاة حتى تسمى مضاهاة تحتاج إلى فعل وإلى نية حتى يتحقق فيها المضاهاة، مضيفا أن النية أن يوهم الشخص الناس أنه مثل الله وقدرته.
استكمل: “أما إذا كانت هذه الرسومات أو هذه المضاهاة اللي أنت بتعملها لا يراد بها تقليد قدرة الله على الخلق، فأين التحريم؟ يبقى إذن المضاهاة حتى تكون مضاهاة لا بد فيها من نية إيهام الناس إنك عندك قدرة كقدرة الله فإذا خلى قلبك من النية فإن هذه الأعمال الفنية أو الخزفية أو التمثالي أو خلافه ليس بها تحريم، ولذلك نقول إن الذكاء الاصطناعي والإنسان الآلي والمانيكان وماكيت التشريح ليس فيه مضاهاة لخلق الله لا من قريب ولا من بعيد”.
حكم الذكاء الاصطناعي في الإسلام
علق الداعية خالد الجندي على سؤال هل الإنسان الآلي أو الذكاء الاصطناعي مضاهاة لخلق الله، وقال إن أصل المضاهاة لخلق الله فقط ليس حراما.
أوضح “الجندي” خلال برنامج “لعلهم يفقهون” المذاع على شاشة dmc، أن صنع شجرة من الصلصال يعد مضاهاة لخلق الله لأن الشجرة خلقها الله، مضيفا أن رسم زهرة يعد مضاهاة لخلق الله أيضا.
ذكر أن المضاهاة لخلق الله هي أن يكون المقصود بها محاولة إيهام الناس بالقدرة على الخلق والقدرة على صناعة ما صنع الله، مضيفا أن الرسام والفنان يعرف أن عمله ليس مضاهاة لخلق الله وبالتالي ينتفي التحريم.
تابع أن المضاهاة حتى تسمى مضاهاة تحتاج إلى فعل وإلى نية حتى يتحقق فيها المضاهاة، مضيفا أن النية أن يوهم الشخص الناس أنه مثل الله وقدرته.
استكمل: “أما إذا كانت هذه الرسومات أو هذه المضاهاة اللي أنت بتعملها لا يراد بها تقليد قدرة الله على الخلق، فأين التحريم؟ يبقى إذن المضاهاة حتى تكون مضاهاة لا بد فيها من نية إيهام الناس إنك عندك قدرة كقدرة الله فإذا خلى قلبك من النية فإن هذه الأعمال الفنية أو الخزفية أو التمثالي أو خلافه ليس بها تحريم، ولذلك نقول إن الذكاء الاصطناعي والإنسان الآلي والمانيكان وماكيت التشريح ليس فيه مضاهاة لخلق الله لا من قريب ولا من بعيد”.