محمد إسماعيل الحلواني
تشارك المؤثرة الفيتنامية المتخصصة في مجال السفر وأسلوب الحياة “بي ها نجوين” على صفحتها الرسمية على إنستجرام، التي يتابعها أكثر من 515000 مستخدم، إحدى صورها على شاطئ منتجع بمحافظة البحر الأحمر مرتدية البيكيني بينما تعانق صديقها في صورة أخرى في القاهرة مستخدمةً الهاشتاج #ExperienceEgypt.
وتعيش نجوين، في العاصمة التشيكية براج، وزارت مصر في وقت سابق من شهر فبراير في إطار حملة وزارة السياحة للترويج السياحي للبلاد في عالم ما بعد وباء كورونا.
ودعت الوزارة، التي أطلقت حملتها رسميًا على تويتر وإنستجرام باسم @ExperienceEgypt، مجموعة من مدوني الفيديو والمؤثرين الذين لديهم مئات الآلاف من المتابعين لنشر الصور ومقاطع الفيديو من مختلف المواقع السياحية المصرية ويبلغ عدد المنشورات المتعلقة بالهاشتاج 118,147 على إنستجرام وحده.
وتتمتع مصر بالكثير مما تقدمه عندما يتعلق الأمر بالوجهات السياحية الجميلة، من ساحلها البكر على البحر الأحمر إلى كثبان الصحراء البيضاء في الفرافرة إلى الآثار المصرية القديمة في الأقصر وأسوان. وفي عام 2019، ساهم قطاع السياحة في البلاد بـ 30.6 مليار دولار (496.4 مليار جنيه مصري) من الناتج المحلي الإجمالي.
سارة جالو عاشقة أسوان
في تغريدة نشرتها إلى ـ32600 من متابعيها على تويتر، تعتقد سارة جالو أن الرحلة إلى معبد أبو سمبل هي أفضل المعالم الأثرية المصرية، وتوصي كل من لم يذهب إلى أسوان بعد أن يضعها على جدول زياراته السياحية القادمة.
وعبر مدونتها Five Foot Traveller، قالت سارة: “إذا كنت تبحث عن أشياء للقيام بها في أسوان، ومستعد للمغامرة، فإن أبو سمبل هو المكان المناسب لك. تم نحت مجمع المعبد القديم المخصص لرمسيس الثاني والملكة نفرتاري في الأصل في جرف صخري ووجد مدفونًا في الرمال، ولكن تم نقله بالفعل بسبب فيضان النيل وتحكي لقاءها قصة معجزة نقل المعبد إبان مشوع السد العالي وبحيرة ناصر”.
أما جاكلين فوثقت زياتها إلى أم الدنيا؛ مصر، وأعربت عن حماسها الشديد لاستكشاف البلد الغني للغاية بالثقافة والتاريخ. وكانت محطتها الأولى بالطبع الأهرامات.