ذكر الفنان إيهاب توفيق، تفاصيل جديدة لحظة دخوله منزل والده عقب اندلاع النيران به، قائلا: “دخلت على أبويا في أوضته ولقيته على جنب ومات اختناقا من رائحة الدخان بسبب الحريق”، معبرا عن افتقاده الشديد لوالده إلا أنه مؤمن بقضاء الله وقدره.
أضاف “توفيق” فى حوار مع برنامج “شيخ الحارة والجريئة” مع المخرجة إيناس الدغيدي على قناة القاهرة والناس، مساء الاثنين: “الشقة اللي كان ساكن فيها أبويا كلها تفحمت ما عدا الأوضة اللي هو فيها، ومعرفش سبب إن النار متدخلتش الأوضة”، مؤكدا أن الأب قيمة كبيرة وموته أثر فيه كثيرا.
تابع: “أبويا وحشني، وموت الأب مهما كنت كبير ومسئول وعلى درجة من الشهرة فالأب هو الوجود وضهري اتكسر بعد موت أبويا، ومفتقد كل حاجة ووجوده في الدنيا كان أسعد حاجة، وكان أطيب حد في العالم”.