أصدقائي من الوسط قليلون وأقدم تجربة تمثيل قريبا.. 17 تصريحا لـ كارمن سليمان عبر clubhouse
أسماء شكري
حلت المطربة كارمن سليمان ضيفة على غرفة نقاشية أُقيمت عبر تطبيق clubhouse في نادي “اخترنا لك” برعاية “إعلام دوت كوم“، أدارتها الكاتبة إيمان سراج.
تحدثت كارمن خلال الغرفة النقاشية عن بدايتها في الغناء وتجربتها في برنامج اكتشاف المواهب الغنائية أراب أيدول، بالإضافة إلى كواليس بعض الأغاني التي قدمتها، كما أبدت رأيها في أغاني المهرجانات.
نرشح لك: 17 تصريحا لـ عمر طاهر على clubhouse
كارمن سليمان عبر clubhouse
نرصد في إعلام دوت كوم أبرز تصريحات كارمن سليمان خلال النقاش:
1-لم أخطط لاحترافي الغناء ولكنه جاء بالمصادفة، فقد كنت أغني منذ صغري في المدرسة داخل الحفلات، وقدمت في مسابقات محلية للغناء ولكني لم أفكر أن احترفه.
2-من ضمن المسابقات التي قدمت فيها قبل الاحتراف كانت مسابقة مهرجان الموسيقى العربية على مستوى الوطن العربي وحصلت فيها على المركز الأول، وأيضا مسابقة المجلس الأعلى للثقافة وحصلت فيها على المركز الأول، هذه المسابقات لم يصل صداها للوسط الفني بشكل كبير، ولكن برنامج أراب أيدول هو أول مسابقة تعرّف الناس علي.
3-سعدت جدا بآراء لجنة تحكيم أراب أيدول في غنائي خلال مرحلة تجارب الأداء وأيضا فوزي بالمسابقة في موسمها الأول، ولو عاد بي الزمن سأدخل المسابقة بنفس مراحلها وكواليسها.
4-برامج المواهب الغنائية تعد مصدرا مهما لاكتشاف الموهوبين، ومع توقف تلك البرامج في ظل جائحة كورونا هناك عدد من الوسائل الأخرى لظهور المواهب، مثل السوشيال ميديا وموقع يوتيوب وغيرها.
5-كنت محظوظة بغنائي لعدد من تترات المسلسلات، وأحب تترات المسلسلات حتى قبل دخولي المجال، وأفضّل هذا اللون الغنائي لأنه يمكنني من التعبير عن موضوعات مختلفة، كما أن أغاني التترات تكون دسمة خاصة في الألحان.
6- تتر المسلسل يعتبر من عوامل نجاحه: “لو المسلسل ضعيف شوية التتر ممكن ينجحه لو حلو”، وترشيح المطرب لغناء التتر يأتي من أشخاص مختلفين مثل مؤلف التتر أو الملحن أو شركة الإنتاج، فمثلا تتر مسلسل حكايتي من رشحني لغنائه هو الفنان تامر حسني، وهذا التتر من أجمل التترات التي قدمتها خاصة وأنه ألحان خالد عز.
7-أحب التمثيل جدا، ووافقت على التمثيل في مسلسل ليالي الحلمية الجزء السادس لأنني كنت أريد أن أجرب نفسي في هذا المجال لأكتسب خبرات أكثر: “كنت عايزة أعرف مستوايا في التمثيل عشان أعرف ايه اللى مفروض أحسّنه اكتر”، وحضرت ورشة تمثيل خلال تصوير المسلسل وكنت أفضّل حضورها قبل التصوير، وأنا لا أخشى الوقوف أمام الكاميرا: “بنسى إن فيه كاميرا فبيخلي عندي جرأة شوية”، وأستعد لخوض تجربة تمثيل جديدة قريبا.
8-موضوعات الأغاني الخاصة بي تكون معظم الوقت على حسب “الموود”، فخلال الصيف تكون موضوعات الأغاني خفيفة، وفي الشتاء يكون لدي اختياران الأول أغاني خفيفة والثاني أغاني درامية، ولا أحب الثبات على “موود” واحد في اختياري للأغاني التي أقدمها.
9-بالنسبة لأزمة مطربي المهرجانات فأرى أن: “الناس حاباهم عشان مزيكتهم مبهجة وبتبسط”، وأحب بعض أغاني المهرجانات وأستمع إليها في بعض الأحيان.
10-أحرص على أن يكون لدي رصيد كبير من الأغاني التي أحبها وراضية عليها وتنال إعجاب الجمهور.
11-سعدت جدا بتجربة أغنية لينا رقصة مع المؤلف والملحن عزيز الشافعي، فهو شخص سلس جدا ودائما ما أجد ما أبحث عنه لديه فنيا، وموهبته في تأليف الأغاني رائعة ولا يشبه أحدا، وكذلك في التلحين الذي يمزج فيه ما بين الأصالة والـ “مودرن”.
12-إعادة تقديمي لأغنية ميستاهلوشي تجربة أسعدتني بالرغم من أنها تجربة لم أخطط لها، ولكن ما ساهم في نجاحها أنني قدمتها بطريقتي وهو ما نال إعجاب الجمهور، وأنا في العادة أحب إضفاء طابع خاص بي على أي أغنية أؤديها.
13-من أحب الأغاني التي قدمتها إلي هي أغنية “تفنن”، فهي تتميز بأنها أغنية خليجية فولكلورية ولكن بشيء من التحديث.
14-في رأيي أن كلمات ولحن وتوزيع الأغنية هي عناصرها الأساسية ويجب أن يكمل كل منهما الآخر، وأول ما يلفت انتباهي في الأغنية هو اللحن، ثم أبدأ التركيز في الكلمات.
15-أصدقائي من الوسط الفني قليلون جدا ويعدوا على أصابع اليد الواحدة: “لما دخلت المجال لقيت إن شخصيتي مش شبه ناس كتيرة في الوسط واهتماماتنا مش واحدة.. فمعملتش صحاب كتير منهم”، فأحرص على الاجتهاد والتركيز في عملي فقط، ومن أصدقائي المقربين في المجال رنا سماحة ومحمد الشرنوبي وأحمد جمال.
16-وجود زوجي الملحن مصطفى جاد في حياتي ساعدني جدا خاصة على المستوى الفني، فلم يبخل علي بأي مجهود يستطيع تقديمه لي لتحقيق النجاح: “من غيره مكنتش هعرف أتصرف في حاجة خالص”.
17-أستشير المقربين مني في اختيار الأغاني التي أقدمها، ولكن في النهاية القرار لي: “فيه حاجات ببقى حاباها بس باخد رأي ناس تانية عشان تأكدلي إحساسي”.